نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
جامعة طيبة تُتيح منح الألقاب المهنية والإكلينيكية للكوادر المتميزة في الصحة والتعليم
فرق الإنقاذ في باكستان ترفض استرجاع جثة البطلة الأولمبية
هل السفر خارج السعودية يؤثر أو يلغي التسجيل في حساب المواطن؟
وظائف شاغرة في مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
قتيل ومصابون في حفل لمحمد رمضان!
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
“الخائن.. المزور.. الفاسد.. الديكتاتور.. أردوغان 10%”.. بهذه الكلمات استهلت قناة إكسترا نيوز الإخبارية المصرية فيلمها الوثائقي الجديد عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مؤكدةً أن هذه الألقاب أطلقت عليه من أصدقاء الأمس الذين أصبحوا خصومه اليوم، ولكن يظل لقبه الذي لن ينساه هو أردوغان 10%.
وأكد الوثائقي أن أردوغان الذي خرج من أحياء إسطنبول الفقيرة متسللًا إلى كرسي الحكم عبر طرق ملتوية ومتخفيًا بالدين، عرف طريقه إلى الفساد بعد توليه بلدية إسطنبول، واستغل منصبه ليصبح من الأغنياء؛ حيث كان يأخذ عمولة 10% عن كل صفقة عامة.
كما درست ابنته من جامعة أمريكية مرموقة على حساب أحد أصدقائه الأغنياء، كما أن لديه قصرًا بناه له صديق آخر، وجنت عائلته بين عامي 2008 و2015 نحو 30 مليون يورو في صفقة واحدة حسب ما كشفه مكتب محاماة في مالطة.
ونكل أردوغان بخصومه ليسلك طريق الخيانة بعد وصول حزبه إلى السلطة لأول مرة في تاريخه، حيث تركزت دعايات الحزب على كون أردوغان تلميذًا لنجم الدين أربكان، ولكن سرعان ما نكل أردوغان بأستاذه.
وفشل أردوغان أن يخضع المعارضة حتى بتهديد عائلتهم، وهو ما كشفه المعارض أكرم إمام أوغلو، كما تسبب أردوغان بسياسته في تدمير الاقتصاد التركي والعملة المحلية مقابل الدولار مع زيادة البطالة والركود الاقتصادي بشكل عام، كما فشل أيضًا في السيطرة على هروب المستثمرين.