كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
رفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- على دعمهما الدائم للقطاع الثقافي في المملكة.
وثمن وزير الثقافة قرار مجلس الوزراء بنقل المهمات المتعلقة بإقامة وتنظيم فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة (مهرجان الجنادرية)، من وزارة الحرس الوطني إلى وزارة الثقافة.
كما قدم سموه الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني على ما قدمته وزارة الحرس الوطني خلال العقود الماضية في مهرجان الجنادرية، مؤكداً عمل وزارة الثقافة على مواصلة النجاحات السابقة، وتقديم ما يليق بتاريخ المهرجان العريق.
واستطاع مهرجان الجنادرية، الذي تعود بداياته إلى عام 1405 هـ الموافق 1985 م، أن يسجل حضوراً مميزاً كل عام في المملكة. وأضحى من أهم المناسبات الثقافية في مجالات الثقافة والتراث والفنون، التي يحضرها قيادات سياسية وكبار المسؤولين ومفكرين وأدباء من مختلف دول العالم.
ويمتزج في مهرجان الجنادرية عبق التاريخ التليد، للهوية السعودية العربية الإسلامية، وتأصيل ونتاج الحاضر الزاهر، وتأكيداً للموروث الشعبي الوطني بشتى جوانبه، والحفاظ عليه ليبقى ماثلاً للأجيال القادمة.
وبدأت فكرة المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية، الذي يحظى برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بصدور الأمر الكريم في عام 1405هـ / 1985م في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-، وكانت بذرة بذرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- ورعاها حتى نمت وأثمرت، وأنتجت من مختلف صنوف الثقافة والتراث العربي الأصيل لتعرضها في قرية متكاملة.