تخريج 734 حافظاً وحافظة لكتاب الله بعسير

الجمعة ٢٦ يوليو ٢٠١٩ الساعة ١:٢٦ صباحاً
تخريج 734 حافظاً وحافظة لكتاب الله بعسير

رعى الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير مساء أمس حفل تخريج الدفعتين 42 و 43 للعام 1439-1440هـ، من حُفاظ وحافظات القرآن الكريم، الذي نظمته الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير، وذلك في جامع الملك عبدالعزيز بأبها.

بدأ الحفل بعرض نموذج قرآني لعدد من الطلاب الخريجين، ثم ألقى مدير الجمعية يحيى آل فايع كلمة ثمّن خلالها رعاية سمو أمير المنطقة ودعم ومتابعة سموه لأنشطة وبرامج الجمعية، مشيراً إلى أن الجمعية زفّت أكثر من 734 دارساً ودارسة على مستوى منطقة عسير أتمّوا حفظ القرآن الكريم، منهم أكثر من 200 دارس ودارسة من مدينة أبها، وذلك في عامي 1439-1440هـ.

وأضاف آل فايع أنه تم اعتماد مكافآت مالية للطلاب والطالبات بأكثر من 564 ألف ريال، عقب ذلك شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن منجزات الجمعية منذ تأسيسها، ثم كرّم راعي الحفل الداعمين للجمعية والخريجين، ثم التقطت الصور التذكارية مع سموه بهذه المناسبة.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • عادل ابو العدالة

    أنا أنسان أقول بلساني كل ما موجود في قلبي و عندما يأمرني عقلي و فكري و ضميري لا اخشى في الحق لومة لائم , انا معع قراءة القرآن و تجويده و مع شرح القرىن و مع اعراب ألقرىن و لكنني ضد تحفيظ القرآن تحفيظ القرآن عملية شاقة و صعبة و خاصة للاطفال و الطفل الذي يبدا بحفظ القرىن هو يفقد طفولته و يفقد براءته و يفقد مرحه و لا يعيش طفولة طبيعية و هي مهمة للطفل و ثم لو كان عندنا ملايين الملايين من حفظة و حافظات القرآن فهل هذا الشيء سوف يقلل الامية عندنا او يقلل الفقر ثم لماذا لم يحفظ الاطفال اليهود التوراة و الاطفال المسيحين الانجيا و البوذيين الالبالي كانون و الهندودوس الفيغا و انا ارى في حفظ القران هو مضيعة للوقت و الله اعلم و الله من وراء القصد .