بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
أبرزت شبكة فويس أوف أمريكا تقديم كل من الأميرة ريما بنت بندر والأمير خالد بن بندر أوراقهم كسفراء لخادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على الترتيب.
صورة رائعة
وذكرت الشبكة الأمريكية أن السفراء الجدد، وكلاهما في الأربعين من العمر، هم أبناء الأمير بندر بن سلطان السفير الأسبق في الولايات المتحدة، وعاشت الأميرة ريما في واشنطن معه لسنوات عديدة ودرست في جامعة جورج واشنطن.
وقالت الشبكة الأمريكية، إن الأميرة ريما كان لها إسهامات كبيرة في العمل العام، حيث عملت في القطاع الخاص قبل الانضمام إلى الهيئة العامة للرياضة في المملكة، كما أنها لها تاريخ طويل في الدفاع عن مشاركة المرأة في الرياضة، وركزت بشكل رئيسي على زيادة تمكين المرأة.
تولي ريما بنت بندر للمنصب الدبلوماسي الرفيع في الولايات المتحدة، يمنح العالم مؤشرات واضحة إلى أن المملكة عازمة على المضي قدمًا في تمكين المرأة ومنحها المزيد من الحريات للمشاركة بقوة في الحياة العملية.
خبرة دبلوماسية
وأشارت الشبكة الإخبارية الأمريكية إلى العديد من الإمكانيات التي يتمتع بها السفيران، سواء على المستوى الدبلوماسي أو حتى العمل العام، فضلًا عن الصورة الرائعة التي يمكن نقلها عن المملكة إلى العالم من خلال توليهم مناصب دبلوماسية رفيعة المستوى.
وبشأن تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان في منصب سفير خادم الحرمين في بريطانيا، فإن الخبرة يمكن أن تسهم بالكثير في الوقت الحالي، حيث كان الأمير خالد سابقًا سفيرًا لدى ألمانيا، وهو الأمر الذي يمنحه خبرات كبيرة تحتاجها المملكة في التعامل مع لندن خلال المستقبل القريب.