زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أكد الشيخ الدكتور عائض القرني أنه ليس شرطًا أن يكون الرضا بدون ألم، فالمريض يشرب الدواء المُر متألمًا ولكنه راضٍ، والصائم في شدة الحر مُتألم بصومه لكنه راض به مُتقبّله بسعادة وقناعة، فلا بأس من إظهار الحُزن المشروع، والألم المُباح مع الرضا والتسليم بقضاء الله وقدره.
وأضاف القرني: لماذا الحزن؟ وقد وعدك أصدق الصادقين وأرحم الراحمين سبحانه فقال: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا}، لماذا الحزن؟ وقد بشّرك خير الخلق ﷺ وقال: (عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله خير، إن أصابته سرّاء شكر كان خيرًا له، وإن أصابته ضرّاء صبر كان خيرًا له).
وتابع: لا تحزن فربك هو أرحم الراحمين، قضاؤه كله عدل، وفضل، وخير، وبركة، ما خلقك إلّا ليرزقك، ولا امتحنك إلّا ليطهرك، وما قدّر عليك إلّا وقد اختار لك، له الحمد حتى يرضى، وله الحمد إذا رضي، وله الحمد بعد الرضا.