مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
انخفضت أسعار النفط اليوم الثلاثاء بفعل مخاوف بشأن الطلب بعد أحدث مؤشرات على أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تؤثر سلبا على الاقتصاد العالمي، على الرغم من أن الخام يلقى الدعم من احتمال وقوع نزاعات في الشرق الأوسط.
وبحلول الساعة 0524 بتوقيت جرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 14 سنتاً أو 0.2 بالمئة إلى 63.97 دولار للبرميل، وتراجعت عقود الخام 12 سنتاً يوم الاثنين.
وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنتاً أو 0.4 بالمئة إلى 57.46 دولار للأوقية، بعد أن ارتفعت 15 سنتاً في الجلسة السابقة.
وتتعرض أسعار النفط لضغوط جراء التوترات بشأن الطلب في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، التي تتجه إلى عامها الثاني، مما يضعف آفاق نمو الاقتصاد العالمي، ويؤثر على الطلب على النفط. والولايات المتحدة والصين هما أكبر مستهلكين للنفط في العالم.
وأظهرت بيانات أمس الاثنين أن طلبيات شراء الآلات الأساسية في اليابان انخفضت بأكبر قدر في ثمانية أشهر في مؤشر على أن توترات التجارة العالمية تضغط على استثمارات الشركات.
كما أظهرت أرقام حكومية يابانية اليوم أيضا أن الأجور الحقيقية في البلاد انخفضت للشهر الخامس على التوالي. واليابان رابع أكبر مستهلك في العالم للنفط.
وقال ستيفن انيس المدير المشارك لدى فانجارد ماركتس في بانكوك “ضعف آفاق الاقتصاد العالمي يُبقي أسعار النفط تحت ضغط على الجانب النزولي، لكن التوترات في الشرق الأوسط تحسن الإدراك للمخاطر المحتملة على جانب المعروض ويجب أن تقدم الدعم للنفط في الأجل المتوسط”.
وهددت إيران يوم الاثنين باستئناف تشغيل أجهزة الطرد المركزي التي توقفت عن العمل وتخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء 20 بالمئة في تحرك يعزز التهديدات للاتفاق النووي المبرم في عام 2015 والذي تخلت عنه واشنطن العام الماضي.