إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
أكّد المُفوض السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، أن المملكة كانت قد شرعت منذ ما يقارب الـ10 سنوات باتخاذ خطوات مهمة في مجال حوار الأديان.
وقال موراتينوس إن الحملة الشرسة التي تعرّض لها مركز الملك عبدالله لحوار الأديان في فيينا “غير مقبولة”، لأن المركز يُروج للحوار والتفاهم بين الأديان، ولسوء الأحوال في بعض البلدان الأوروبية أو ما يُسمى بـ”الشعبوية”، فمن السهل استهداف بعض الشخصيات، أو التلاعب بالأخبار.
وتابع: مع احترامي للمؤسسة الديمقراطية في فيينا، إلا أني أقول لها إن مركز الحوار لا يجب أن يكون هدفًا، بل يجب توفير الحلول، نحن نحاول أن نحلّ هذه المشاكل، كما أنني أرى أنه مركز قوي، يمكنه تجاوز هذه الأزمة والاستمرار، كما أن مبادرة التحالف للحضارات بالأمم المتحدة شريك لمركز الملك عبدالله لحوار الأديان، ونحن سنظهر لهم أننا عبر الحوار سنحل كل المشاكل”، بحسب العربية.نت.
وأضاف المفوض السامي: مركز حوار الأديان لديه سمعة مرموقة، وهذا رأي العديد من الشركاء المهمين، وأيضًا الجاليات والديانات الذين يؤكدون على دور المركز الهام، ونحن كشركاء سنسهم بتطبيق سياسات المركز وهذا الأهم.