بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
حظي ركن “الحلوى البحرينية” بجناح مملكة البحرين في حي العرب ، بسوق عكاظ الـ13 ، ضمن موسم الطائف بإقبال كبير من الزوار ، والحرص على شرائها بكميات كبيرة ، لتقديمها هدايا لعائلاتهم وأصدقائهم .
وتكتسب الحلوى البحرينية شهرة واسعة ، حيث تُعرف بأنها رمز بحريني للكرم والأصالة ، وذلك لأنها مرتبطة بالإنسان البحريني ارتباطا وثيقاً ، وتمثل ماضيه العريق في عاداته وتقاليده وأسلوب حياته خصوصا في المناسبات الدينية مثل : رمضان ، والأعياد ، والمناسبات .
وتدخل في صناعة الحلوى مواد عديدة تتمثل في النشا ، والبيض ، والسكر ، والماء ، وكذلك السمن ، والمكسرات ، والزعفران ، والهيل ، وماء الورد ، في حين تُسمى الحلوى البحرينية بحد ذاتها الطبق الشتوي وتقدم ساخنة ، ويقل الإقبال عليها في الصيف وذلك بسبب توافر الرُّطَبْ كبديل ، ومع ذلك تؤكل باردة أيضا على مدار السنة وتقدم في جميع المناسبات السعيدة على اختلافها ودرجة الجودة في صناعتها .
يُذكر أن جناح مملكة البحرين المُشارك في سوق عكاظ ، يزخر بالعديد من الحرف والصناعات الشعبية التقليدية كصناعة الفخار ، والنسيج ، وصناعة الخوصيات ، والحرف الكثيرة الأخرى ، واستخراج اللؤلؤ ، فضلاً عن اشتهارها بصناعة الحلوى البحرينية التي توارثتها الأجيال أباً عن جد فارتبطت هذه الصناعة الشعبية باسم البحرين .