اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
الهلال يقلب الطاولة ويفوز على الدحيل القطري بثنائية مثيرة
قشر الموز.. كنز غذائي وصحي
وظائف شاغرة في صدارة للكيميائيات
طفل يخسر أموال والده على الإنترنت فينتحر شنقًا
جيسوس بالمؤتمر الصحفي لمباراة النصر واستقلال دوشنبه: هدفنا لقب الدوري
الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة بـ وزارة الطاقة
اتفاق جديد بشأن تيك توك في أمريكا
حظي ركن “الحلوى البحرينية” بجناح مملكة البحرين في حي العرب ، بسوق عكاظ الـ13 ، ضمن موسم الطائف بإقبال كبير من الزوار ، والحرص على شرائها بكميات كبيرة ، لتقديمها هدايا لعائلاتهم وأصدقائهم .
وتكتسب الحلوى البحرينية شهرة واسعة ، حيث تُعرف بأنها رمز بحريني للكرم والأصالة ، وذلك لأنها مرتبطة بالإنسان البحريني ارتباطا وثيقاً ، وتمثل ماضيه العريق في عاداته وتقاليده وأسلوب حياته خصوصا في المناسبات الدينية مثل : رمضان ، والأعياد ، والمناسبات .
وتدخل في صناعة الحلوى مواد عديدة تتمثل في النشا ، والبيض ، والسكر ، والماء ، وكذلك السمن ، والمكسرات ، والزعفران ، والهيل ، وماء الورد ، في حين تُسمى الحلوى البحرينية بحد ذاتها الطبق الشتوي وتقدم ساخنة ، ويقل الإقبال عليها في الصيف وذلك بسبب توافر الرُّطَبْ كبديل ، ومع ذلك تؤكل باردة أيضا على مدار السنة وتقدم في جميع المناسبات السعيدة على اختلافها ودرجة الجودة في صناعتها .
يُذكر أن جناح مملكة البحرين المُشارك في سوق عكاظ ، يزخر بالعديد من الحرف والصناعات الشعبية التقليدية كصناعة الفخار ، والنسيج ، وصناعة الخوصيات ، والحرف الكثيرة الأخرى ، واستخراج اللؤلؤ ، فضلاً عن اشتهارها بصناعة الحلوى البحرينية التي توارثتها الأجيال أباً عن جد فارتبطت هذه الصناعة الشعبية باسم البحرين .