كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد بخاري على أهمية العلاقات السعودية اللبنانية مستحضراً مقولة الملك المؤسس رحمه الله التي قال فيها: إن لبنان قطعة من المملكة، ولا أسمح لأحد بالاعتداء عليها.
جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بخاري خلال افتتاحه معرض “الذاكرة الديبلوماسية اللبنانية ــ السعودية تحت عنوان “شواهد نابضة”، في بيت بيروت – السوديكو، اليوم الاثنين، بحضور حشد من السياسيين والديبلوماسيين وإعلاميين وأكاديميين.
وأكد بخاري أن “ملوك وولاة عهد المملكة منذ الملك المؤسس المغفور له عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل السعود طيب الله ثراه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان أحبوا لبنان بمواهب وإنجازات شعبه وطبيعته وحضارته وثقافته وعيشه المشترك”.
وتابع بخاري: “إنها لمناسبة فريدة من نوعها اليوم تتجلى بافتتاح معرض الذاكرة الديبلوماسية السعودية اللبنانية وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، وهذا ما يرويه تاريخ من العلاقات بين لبنان الحبيب ووطني المملكة العربية السعودية، وكل ما فيه يثبت ويؤكد أن العلاقة تاريخية وضاربة جذورها في التاريخ.
وأضاف السفير السعودي: واليوم يشرفني أن أستحضر في كلمتي هذه وفي ظل هذه المناسبة العظيمة قولاً نابضاً من أقوال الملك المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه من ثلاثينيات القرن الماضي، حيث أرسى ووطد بذلك مرتكزات السياسة الخارجية والعلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ولبنان الشقيق بقوله: لبنان قطعة منا، وأنا أحمي استقلاله بنفسي، ولا أسمح لأية يد أن تمتد إلى لبنان بسوء”.
وتابع: “هذا القول، لشاهد نابض يلتقط اللحظة ويؤرخها ويحتفظ للزمان أن يبقى حياً والماضي أن يبقى مضارعاً ويسمح للحاضر أن يبني المستقبل على ضوء من الثوابت والحقائق لا على الأوهام والأهواء”.