بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
انتقل اللاعب إبراهيم غالب لـ صفوف نادي الفيصلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، كصفقة انتقال حر من صفوف نادي النصر بعد نهاية موسم 2018-2019.
وكانت هناك أزمة سابقة هددت مشاركة إبراهيم غالب مع الفيصلي، وهي منعه من خوض التدريبات مع العنابي بأمر من نادي النصر، بعدما طالب غالب بالحصول على باقي مستحقاته من أصفر العاصمة.
وانتهت الأزمة، بانتهاء عقد إبراهيم غالب مع النصر يوم 29 يوليو الماضي، لينضم بعد ذلك لتدريبات الفيصلي.
ولا تزال الأزمات متواصلة، حيث قالت تقارير إخبارية إن إبراهيم غالب طالب إدارة الفيصلي بفسخ عقده ومغادرة النادي، بسبب استعداده للخضوع لعملية جراحية في الركبة ودخوله في فترة تأهيلية لمدة ستة أشهر.
وقيل إن الفيصلي برئاسة فهد المدلج وافق على طلب إبراهيم غالب لكن بشرط الحصول على 200 ألف ريال من اللاعب للموافقة على طلبه.
ويُذكر أن الفيصلي، تعاقد مع إبراهيم غالب لمدة موسم رياضي واحد في شهر يونيو الماضي.
ودّع إبراهيم غالب نادي النصر بعد مسيرة استمرت لـ13 عامًا في صفوفه، ليبدأ مرحلة جديدة مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الفيصلي.
ويُعد إبراهيم غالب من أبرز لاعبي خط الوسط، كما شارك كطرف أيمن مع النصر في العديد من المناسبات، ليضع نفسه في التشكيلة الأساسية للأصفر مع جميع المدربين، ولكنه تعرض لإصابات عديدة ما أبعده عن مستواه.
وتعرّض إبراهيم غالب لقطع في الرباط الصليبي عام 2015، ليظل لمدة عام تقريبًا حتى يعود إلى اللعب مجددًا، ولعب لأربعة أشهر فقط، قبل أن يتعرض للإصابة ذاتها، لينتظر حتى نهاية 2016 لكي يعود إلى تشكيلة العالمي.
وتراجع مستوى غالب بعد تعرضه للإصابة للمرة الثانية، ليفقد مكانه في التشكيلة الأساسية لنادي النصر، قبل أن يرحل بعد 13 عامًا من العطاء.