النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
بالرغم من أن السفاح العنصري برينتون تارانت، الذي قتل العشرات في مسجدَي نيوزيلندا مارس الماضي، يقبع خلف القضبان إلا أنه نشر جزءًا من مذكراته التي تحمل أفكاره المتطرفة.
نشر السفاح الرسالة المكونة من ست صفحات هذا الأسبوع على موقع يستخدمه المتطرفون البيض كمكان لنشر وجهات نظرهم.
يأتي ذلك في وقت حسّاس، بعد مذبحة إل باسو وهجوم النرويج، والمجرمون يعتبرون تارانت مصدر إلهام.
ومضمون الرسالة غير ضارّ نسبياً، حيث شارك المجرم ذكرياته عن رحلة استغرقت شهرًا واحدًا إلى روسيا في عام 2015، واحتوت الرسالة أيضاً على لغة عدوانية يمكن تفسيرها وكأنها دعوة للهجوم وحمل السلاح.
وعلّقت رئيسة الوزراء أرديرن على الرسالة قائلة: “أعتقد أن كل نيوزيلندي كان يتوقع ألّا يتمكن هذا الشخص من نشر رسالة كراهية من وراء القضبان”.
وأضافت “من الواضح أن هذا متهم لديه هدف محدد تماماً في ذهنه فيما يتعلق بنشر آرائه، لذا كان ينبغي أن نكون مستعدين لذلك”.
ويُسمح للمعتقلين في نيوزيلاندا بالمراسلة عبر البريد، وأشار المسؤولون، أنه لم يكن لديهم قط سجين كهذا؛ لذا يجب الاستشارة وربما تغيير القوانين في هذه الحالة، لكيلا يتمكن من أذية أحد من وراء القضبان.