كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- بتعيين عواد بن صالح بن عبدالله العواد رئيسًا لهيئة حقوق الإنسان.
وشغل عواد العواد منصب وزير الثقافة والإعلام في 22 إبريل 2017، ثم أصبح مستشارًا في الديوان الملكي.
وعواد بن صالح العواد من مواليد الرياض في 11 إبريل 1972، وهو متزوج ولديه 3 أبناء، وحاصل على دكتوراه في أنظمة الأسواق المالية من جامعة “وريك” ببريطانيا عام 2000، وحاصل على الماجستير في العمليات المصرفية من جامعة بوسطن عام 1996، ونال شهادة البكالوريوس من كلية العلوم الإدارية في جامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض عام 1992.
وشغل العواد منصب سفير لخادم الحرمين الشريفين في ألمانيا بداية من أكتوبر 2015 إلى صدور الأمر الملكي بتعيينه وزيرًا للثقافة والإعلام، كما عمل مستشارًا للشؤون الاقتصادية والمالية في المكتب الخاص لولي العهد، وعمل مستشارًا لأمير منطقة الرياض.
كما شغل عواد العواد منصب نائب محافظ الهيئة العامة للاستثمار ورئيس مركز التنافسية الوطني الذي يهدف إلى تطوير أنظمة وإجراءات الاستثمار في المملكة وفقًا للمعايير العلمية، وبدأ عمله الحكومي في مؤسسة النقد العربي السعودي ساما، حيث كان مديرًا للدراسات المالية والرقابة المصرفية في المعهد المصرفي.
ورأس العواد وفد المملكة المناط به إجراء المفاوضات المتعلقة باتفاقيات حماية وتشجيع الاستثمارات الدولية التي تبرمها المملكة مع دول العالم المختلفة، ثم رأس الفريق السعودي المختص بالمنازعات التجارية لدى منظمة التجارة العالمية WTO، كما كان نائبًا لرئيس اللجنة السعودية السويسرية المشتركة، ونائبًا لرئيس اللجنة السعودية الروسية المشتركة.
وحصل عواد العواد على عدد من الدورات التدريبية والبرامج في مسيرته أبرزها: برنامج جامعة هارفارد للتنفيذيين، وبرنامج حكومة سنغافورة للتنمية الاقتصادية، وبرنامج “كرانفيلد” المكثف للإدارة العليا، وبرنامج العمليات المصرفية، وبرنامج “أيزن هاور” للقيادات الشابة.