44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الأولى من مشروع تركيب محطات تحلية المياه في قطاع غزة
الاتحاد يهزم الشرطة العراقي برباعية في دوري أبطال أندية آسيا
الطيران المجنح هو نوع من الرياضة التي تستهوي الكثير من الأشخاص حول العالم حيث يرتدي الشخص بدلة الجناح أو السنجاب الطائر.
وهي رياضة الطيران في الهواء باستخدام بدلة الجناح، التي تضيف مساحة بجسم الإنسان من أجل زيادة قوة الرفع أثناء الهبوط.
تعمل تلك المساحات الزائدة على رفع الشخص الطائر، فينزلق بهدوء في الهواء، حيث إن الهواء ينساب تحت تلك المساحات التي تقوم بعمل الجناحين للطائر أو الطائرة.
عوامل الأمان في الطيران المجنح
هناك العديد من عوامل الأمان في الطيران المجنح باستخدام التكنولوجيا من الأكياس الهوائية أو هندسة الملاحة الجوية، حيث تقلل من معدل الوفيات أو تمنع وقوع إصابات خطيرة، ولكنها ستظل واحدة من أخطر الرياضات على وجه الأرض
المثال الأكثر شهرة للإصابة في طيران المجنح هو حادث جيب كورليس في 16 يناير 2012 في جنوب إفريقيا.
وكان أحد المغامرين التابعين لشركة إكستريم الرياضية من الجنسية البريطانية ويدعى أنجيلو نيكو جروبيسيك (39 عاماً) تعرّض لحادثة تسببت في وفاته إثر اصطدامه بأحد الجبال خلال استعراضه ببدلة الطيران المجنح.
وقد باشرت فرق الدفاع المدني بمحافظة رجال ألمع عند الساعة 11:47 من صباح أمس الأربعاء ١٤٤٠/١٢/٢٠هـ بلاغاً عن سقوط أحد ممارسي رياضة الطيران المجنح خلال ممارسته الطيران من الموقع المخصص لهذه الرياضة؛ ووقع في منطقة جبلية سحيقة ووعرة جداً.
وقد عملت فرق الإنقاذ بالدفاع المدني على الوصول لموقع سقوطه وتهيئة نقل الجثمان لمسافة ١٠٠ متر من المنحدرات الصخرية حتى أقرب نقطة استطاع طيران الأمن التمركز فيها ومن ثم عملت الطائرة على انتشاله إلى الأعلى ومواصلة الطيران إلى مستشفى عسير.