مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
تجدّدت مشكلة انقطاع التيار الكهربائي في منطقة جازان مع الأمطار التي هطلت على المنطقة يوم أمس.
وقال الأهالي إن معاناتهم مع انقطاع التيار مستمرة حيث أصبحت عادة تتكرر مع أول قطرة مطر وخاصة المناطق الجبلية مما يُسبب مأساة مستمرة منذ زمن طويل وخاصة مع المرضى الأطفال الذين يعانون من أمراض صدرية ويستخدمون الأجهزة الكهربائية وأيضاً كبار السن.
وفي تصريحات خاصة لـ” المواطن” تحدث مفرح اللغبي قائلاً : أصبح انقطاع التيار الكهربائي عندنا عادة منذ زمن طويل وخاصة مع هطول أول قطرة مطر ولك أن تتخيل أمطاراً غزيرة مع انطفاء الكهرباء وحرارة البيت والغرف مما يضطرنا في بعض الأحيان إلى الذهاب لمحافظة أخرى من أجل الاستئجار في الشقق الفندقية؛ لأننا نعلم علم اليقين أن عودة الكهرباء ليس بالأمر السهل مع أننا نتقدم بعدة بلاغات ولكن لا حياه لمن تنادي.
فيما بيّن مصطفى نجمي قائلاً: إننا منذ عصر أمس ونحن نعيش في معاناة مع هذه الكهرباء بل أن أغلب الأجهزة الكهربائية تعطلت بسبب هذا الانقطاع منذ أكثر من ٢٤ ساعة.
وتابع : المشكلة الكبرى أننا أصبحنا في عزلة عن العالم بسبب انقطاع الإنترنت وانطفاء الجوالات وأصبحنا نقيم في سياراتنا داخل الأحواش.
من جهة أخرى تحدث عيسى كريري قائلاً : نحن معتادون على انقطاع التيار الكهربائي مع أول قطرة للمطر وبدلاً من الاستمتاع بالأجواء الجميلة تتحول فرحتنا إلى كآبة.
وأشار خالد حكمي قائلاً: تزداد معاناتنا مع انقطاع التيار الكهربائي في المرضى الذين يعيشون على بعض الأجهزة وعندما تهطل الأمطار فإننا نخرج من منازلنا متجهين إلى أقرب شقق ولا نعلم أين الخلل لدى كهرباء جازان.
وناشد أهالي المنطقة عبر “المواطن” الجهات المعنية الاهتمام بهذا الشأن مطالبين بضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة وقت هطول الأمطار الغزيرة وإيجاد الحلول المناسبة لهذه المعاناة التي يعيشها الأهالي منذ زمن طويل.