قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
سلطت وسائل الإعلام الأمريكية الضوء على رغبة المملكة في شراء فرقاطة من طراز كورفيت أمريكية الصنع، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة الخليج ومضيق هرمز.
وترى وسائل الإعلام الأمريكية أن العديد من الصفقات العسكرية، وبالأخص على المستوى البحري ستمنح المملكة قدرات إضافية للسيطرة على الممرات البحرية الإستراتيجية، والتي تعاني تهديدات مستمرة من جانب إيران.
تاريخ الصفقة
وأشار تقرير من مجلة “ناشونال إنترست” إلى تاريخ الصفقة التي سعت المملكة لإبرامها مع الولايات المتحدة منذ عدة سنوات، والتي كانت أولى المفاوضات بشأنها في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إلا أنها تمت بشكل رسمي في أول جولة خارجية لدونالد ترامب، والتي كانت إلى المملكة في مايو 2017.
وأوضح التقرير أن تسليم الفرقاطة المعروفة باسم LCS سيكون في الفترة من 2019 وحتى 2021، خاصة بعد أن بدأت شركة لوكهيد مارتن العمل على تصنيع الفرقاطة للمملكة.
أهمية الفرقاطة
على مدى السنوات العشر الماضية، وضعت المملكة خططاً لتطوير البحرية عن طريق ضخ استثمارات مكثفة في عمليات التحديث وشراء المعدات الأكثر تطورًا في العالم.
ورأت مجلة ناشونال إنرست، أن شراء الفرقاطة الأمريكية يعد أحد أكثر مبيعات الأسلحة أهمية بالنسبة للمملكة، خاصة وأنها تمنحها قدرات إضافية للسيطرة على الممرات المائية التي تزداد توترًا.
ومنذ عام 2008، تخطط البحرية الملكية لاستثمار 20 مليار دولار في مشروعها للتوسع البحري “SNEP II”، وهي تدير حاليًا سبع فرقاطات وأربعة طواقم من طراز بدر وتسعة زوارق دورية وزنها 500 طن.