طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
للعام السابع عشر على التوالي، تصدّرت هارفارد والجامعات الأميركية تصنيف شنغهاي لمؤسسات التعليم العالي، مع احتلالها ثماني مراتب من المراتب العشر الأولى.
ويشمل هذا التصنيف الذي تجريه مجموعة “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” منذ العام 2003 أفضل 500 مؤسسة تعليم عال في العالم. وضمّ في نسخة العام الحالي ألف جامعة.
وأتت المراتب العشر الأولى، على غرار العام الماضي، مع ثماني جامعات أميركية واثنتين بريطانيتين في الصدارة.
وتربّعت هارفارد على هذا التصنيف للسنة السابعة عشرة على التوالي، متقدّمة على ستانفورد الأمريكية أيضاً.
أما المرتبة الثالثة، فبقيت من نصيب البريطانية كامبريدج، في حين تلتها الجامعات الأميركية “إم آي تي” في المرتبة الرابعة وبيركلي في الخامسة وبرينستن في السادسة.
وكما الحال في 2016، لم تصل سوى أربع جامعات غير أميركية إلى المراتب العشرين الأولى وهي البريطانيتان كامبريدج وأكسفورد (المرتبة السابعة) وجامعة “يونيفرسيتي كولدج أوف لندن” (المرتبة الخامسة عشرة) والمعهد الفيدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ (المرتبة التاسعة عشرة).
ويستند تصنف شنغهاي إلى ستة معايير، من بينها عدد جوائز نوبل وميداليات فيلدز الممنوحة للأساتذة والطلّاب المتخرّجين من جامعة ما وعدد الباحثين الأوسع شهرة في مجالهم، فضلاً عن عدد المنشورات في مجلتي “ساينس” و”نيتشر”.
وتقدّم “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” هذا التصنيف على أنه “الأكثر صدقية” في مجاله، غير أن مسؤولين أوروبيين كثيرين ينتقدونه باعتباره مضراً لسمعة مؤسساتهم.