وظائف إدارية وهندسية شاغرة في هيئة سدايا
الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق برنامج التدريب الزراعي
ولي العهد والرئيس الفرنسي يستعرضان الجهود المبذولة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة
الشرع يصدر مرسومًا باستحداث وزارة للطاقة في سوريا
شركة جوجل تتجنب حكمًا قضائيًا بتقسيمها
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
الذهب يواصل الارتفاع لأعلى مستوى قياسي
أمطار رعدية وسيول وبرد على 5 مناطق
وظائف إدارية وهندسية شاغرة بوزارة الصناعة
بالرغم من أن السفاح العنصري برينتون تارانت، الذي قتل العشرات في مسجدَي نيوزيلندا مارس الماضي، يقبع خلف القضبان إلا أنه نشر جزءًا من مذكراته التي تحمل أفكاره المتطرفة.
نشر السفاح الرسالة المكونة من ست صفحات هذا الأسبوع على موقع يستخدمه المتطرفون البيض كمكان لنشر وجهات نظرهم.
يأتي ذلك في وقت حسّاس، بعد مذبحة إل باسو وهجوم النرويج، والمجرمون يعتبرون تارانت مصدر إلهام.
ومضمون الرسالة غير ضارّ نسبياً، حيث شارك المجرم ذكرياته عن رحلة استغرقت شهرًا واحدًا إلى روسيا في عام 2015، واحتوت الرسالة أيضاً على لغة عدوانية يمكن تفسيرها وكأنها دعوة للهجوم وحمل السلاح.
وعلّقت رئيسة الوزراء أرديرن على الرسالة قائلة: “أعتقد أن كل نيوزيلندي كان يتوقع ألّا يتمكن هذا الشخص من نشر رسالة كراهية من وراء القضبان”.
وأضافت “من الواضح أن هذا متهم لديه هدف محدد تماماً في ذهنه فيما يتعلق بنشر آرائه، لذا كان ينبغي أن نكون مستعدين لذلك”.
ويُسمح للمعتقلين في نيوزيلاندا بالمراسلة عبر البريد، وأشار المسؤولون، أنه لم يكن لديهم قط سجين كهذا؛ لذا يجب الاستشارة وربما تغيير القوانين في هذه الحالة، لكيلا يتمكن من أذية أحد من وراء القضبان.