مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
بالرغم من أن السفاح العنصري برينتون تارانت، الذي قتل العشرات في مسجدَي نيوزيلندا مارس الماضي، يقبع خلف القضبان إلا أنه نشر جزءًا من مذكراته التي تحمل أفكاره المتطرفة.
نشر السفاح الرسالة المكونة من ست صفحات هذا الأسبوع على موقع يستخدمه المتطرفون البيض كمكان لنشر وجهات نظرهم.
يأتي ذلك في وقت حسّاس، بعد مذبحة إل باسو وهجوم النرويج، والمجرمون يعتبرون تارانت مصدر إلهام.
ومضمون الرسالة غير ضارّ نسبياً، حيث شارك المجرم ذكرياته عن رحلة استغرقت شهرًا واحدًا إلى روسيا في عام 2015، واحتوت الرسالة أيضاً على لغة عدوانية يمكن تفسيرها وكأنها دعوة للهجوم وحمل السلاح.
وعلّقت رئيسة الوزراء أرديرن على الرسالة قائلة: “أعتقد أن كل نيوزيلندي كان يتوقع ألّا يتمكن هذا الشخص من نشر رسالة كراهية من وراء القضبان”.
وأضافت “من الواضح أن هذا متهم لديه هدف محدد تماماً في ذهنه فيما يتعلق بنشر آرائه، لذا كان ينبغي أن نكون مستعدين لذلك”.
ويُسمح للمعتقلين في نيوزيلاندا بالمراسلة عبر البريد، وأشار المسؤولون، أنه لم يكن لديهم قط سجين كهذا؛ لذا يجب الاستشارة وربما تغيير القوانين في هذه الحالة، لكيلا يتمكن من أذية أحد من وراء القضبان.