إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
الأسواق تترقب رفع الفائدة في اليابان إلى أعلى مستوى منذ 1995
المرور: الإطارات السليمة تعزز السلامة في الأجواء الماطرة
الزراعة تطرح فرصًا استثمارية جديدة في الشمالية
انخفاض أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على غالبية المناطق
فيصل بن بندر يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
قرّر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، فرض غرامات على ناديي الأهلي والاتحاد، بجانب تغريم نجمي الأهلي عمر السومة ومحمد العويس بعد نهاية مرحلة دور المجموعات بـ دوري أبطال آسيا.
وجاءت معاقبة السومة والعويس بسبب عدم التواجد في المنطقة الإعلامية للإدلاء بالتصريحات الصحافية، عقب نهاية المباريات، حيث تم تغريم السومة بـ12 ألف دولار أمريكي، وتم تغريم العويس بـ10 آلاف دولار.
وبسبب عدم التواجد في المنطقة الإعلامية، غرّم الاتحاد الآسيوي النادي الأهلي بـ20 ألف دولار بسبب عدم إخباره للاعبيه بالحضور للمنطقة الإعلامية بعد نهاية مباراة السد القطري.
وبسبب الشغب الجماهيري، قرّر الاتحاد الآسيوي تغريم الأهلي 7500 دولار بسبب إلقاء زجاجات المياه في مباراة باختاكور الأوزبكي، كما تم تغريم نادي الاتحاد بـ10 آلاف دولار بسبب شغب جماهيره في لقاء الوحدة الإماراتي.
من ناحية أخرى كانت تقارير صحافية، قالت إن الأهلي سيكون مُطالبًا بدفع ما يُقرب من 4 ملايين دولار أمريكي كمستحقات متأخرة على الراقي في صفقة تعاقده مع اللاعب الرأس أخضري دجانيني تافاريس من صفوف نادي سانتوس لاجونا المكسيكي في صيف عام 2018.
وفي السياق ذاته كان المدرب الكرواتي سلافين بيليتش مدرب الاتحاد السابق، تقدّم بشكوى ضد إدارة العميد لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك بسبب تأخر الاتحاد في دفع مستحقات بيليتش والتي تُقدر بـ 11 مليون دولار أمريكي.
ويُذكر أن إدارة لؤي ناظر كانت أقالت سلافين بيليتش من تدريب نادي الاتحاد في فبراير الماضي، بعد مرور 5 أشهر من توليه المسؤولية.
وكان أحمد الصائغ فاز برئاسة الأهلي لمدة 4 سنوات خلفًا لـ عبدالله بترجي، بينما فاز أنمار الحائلي برئاسة الاتحاد بالتزكية ولمدة 4 سنوات خلفًا لـ لؤي ناظر.
وعانت بعض من الأندية السعودية في فترة من الفترات، من أزمة الديون والقضايا الخارجية حتى تم حلها وعاد الاستقرار نوعًا ما لهذه الأندية.