مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
الوطني للفعاليات يستعد لإطلاق النسخة الثانية من مبادرة تقنية الفعاليات Event Tech 2025
الذهب يهبط مع جني الأرباح
وظائف إدارية شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى متاجر بنده
وظائف شاغرة بـ فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
من الأحق النصح يا مصلح؟.. سؤال وجهه كل من شاهد مصلح العلياني الذي خرج عبر منبر الفتنة قناة الجزيرة القطرية ليوجه نصائحه السامة إلى أهل المملكة، فلا يكفي قناة الجزيرة أنها تقدم الأكاذيب ودعم الإرهاب، بل أصبحت منصة لنقل أحاديث قادة الإرهاب وتصريحاتهم بل والإشادة بهم!
مصلح العلياني الذي خرج عبر الجزيرة القطرية للحديث عن المملكة ونصح أهلها، تناسى نصح نفسه أولًا وتناسى أن أمثاله هم من شوهوا صورة الإسلام، فهو ومن على شاكلته المحرضين على الإرهاب وسفك الدماء.
ومصلح هو من قادة تنظيم القاعدة في سوريا، ويدعو إلى تنفيذ الاغتيالات، كما دعا إلى زرع الألغام وشن الأعمال الإرهابية، لتكون جائزته الكبرى على إرهابه هي تلميع قناة الجزيرة القطرية له!
الجزيرة راعية الإرهاب:
ومن بداية تأسيس الجزيرة كانت تستهدف الدول العربية وتأجيج الشعوب، فلا أخلاقية ولا مهنية ولا قومية، بل كانت مكانًا اجتمع فيه محترفو صناعة الفتن، لتسقط في فخ الغرور وتعتقد أن يمكنها تشويه صورة المملكة ولكن ثقة المملكة ورصانتها في التعامل مع الأزمة حال دون ذلك.
ولم تكن قناة الجزيرة يومًا مناصرة لقضايا الأمة العربية، ولم تكن يومًا لسان الشعوب العربية، ولكنها تعمل بحسب إملاءات وسيناريوهات تُملى عليها من قادة الإرهاب في المنطقة والعالم، وهو ما دفع السعوديين والعرب لتدشين حملة لغلقها رافعين شعار “كفى تشويهًا وكذبًا”.
وأصبحت الجزيرة منبرًا لصوت الإرهاب والتطرف بشكل فج مؤخرًا بعد أن سقطت الأقنعة وأيقنت أن حقيقتها كُشفت وزيفها أصبح واضحًا، ولِمَ لا وهي تبرع دومًا في الكذب والتدليس، وأداة في يد أكبر داعمي الإرهاب في العالم قطر ومن خلفها إيران.