3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
حركت قصة الفتاة الفلسطينية إسراء غريب مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ترددت أنباء أنها قُتلت بدافع الشرف.
جرائم القتل بدافع الشرف تنتشر في العديد من الدول العربية من بينها فلسطين والأردن والجزائر بشكل واضح.
بدأت قصة إسراء غريب عبر مواقع التواصل وانتهت هناك، وتروي إحدى صديقاتها أنها تعرفت على شاب وطلب منها الخروج معه للتعرف عليها فوافقت واصطحبت أختها معها أثناء اللقاء.
وبحسب راوية القصة تم تصوير مقطع فيديو للقاء الأول بين إسراء غريب وشقيقتها والشاب وأخته وانتشر المقطع عبر مواقع التواصل حتى وقع في يد ابنة عمها التي أبلغت والد إسراء غريب وأشقاءها.
وتواصل الصديقة: إن أهل إسراء غريب ضربوها بشكل مبرح وتعرضت لشتى أنواع التعذيب حتى أصيبت بكسور في العمود الفقري نقلت على إثرها إلى المستشفى وهناك قدم الأهل روايتهم للحادث بأنها سقطت من فوق المنزل.
قبل انتقالها إلى المستشفى للمرة الأخيرة نشرت إسراء غريب صوراً لها بعد تعرضها للضرب المبرح من قبل ذويها وعلقت أنها لا تزال بخير حتى اللحظة.
وعقب وفاتها ظهر وسم على تويتر يحمل اسم ” كلنا إسراء غريب ” تضمن كلمات التعزية والمواساة ومطالبات بمحاسبة ذويها المتورطين في قتلها حسب قولهم.
ونشر المغردون صوراً لابنة عم إسراء غريب التي نقلت المقطع إلى ذويها إضافة إلى اثنين من إخوة الضحية قالوا إنهم هم السبب المباشر في وفاتها.
وبالطبع لم يتم تحريك أي دعوى جنائية بحق ذوي إسراء غريب لأن كل المعلومات المتداولة عبر مواقع التواصل تفتقر إلى الدليل.