التدريب التقني: قبول أكثر من 36 ألف متدرب ومتدربة بالفصل الثالث غابري فيغا: الحلم أصبح حقيقة في الأهلي رئيس أرامكو: الجداول الزمنية الحالية لتحول الطاقة ضرب من الخيال منطقة لوجستية متكاملة بميناء جدة الإسلامي باستثمارات 175 مليون ريال تركي آل الشيخ صنع علامة فارقة برياضة الملاكمة ستظل إلى الأبد هل يُعيد مانشيني بريق عبدالإله المالكي؟ الحدود الشمالية تسجّل أعلى كمية أمطار بـ 38.6 ملم صندوق الاستثمارات العامة يجري محادثات لضم الخطوط الجوية السعودية امرأة سعودية تقتطع جزءًا من منزلها لإعداد وجبات إفطار الصائم ريال مدريد يسعى لتكرار سيناريو رونالدو مع نجم يونايتد
رأى المصرفي المتخصص بأسواق الدين والائتمان محمد الخنيفر، أن تكاليف التمويل المعتدلة في السعودية ستعود بالنفع على الشركات التي ستحسن من استخدام خطوط الائتمان لديها.
وأضاف الخنيفر، خلال حواره إلى قناة “العربية”، أن سوق التمويل المحلي في المملكة، بات مهيأ لقبول أسعار فائدة متدنية، مع تراجع الأسعار عالميًّا، مؤكدًا أن سعر الفائدة بين البنوك السعودية “سايبور” من المتوقع أن يعكس تحركات أسعار الفائدة العالمية في المرحلة المقبلة.
وتحدث عن تطور سوق السندات في المملكة، مع إعادة فتح الإصدارات التي منحت تعزيزًا لمؤشر تسعير العوائد على السندات، وبالتالي فإن سوق الديون السعودية باتت هي الأكثر نضجًا في المنطقة، ومن المتوقع أن تتفاعل بشكل واضح مع المجريات العالمية.
وأوضح أن البنوك السعودية وبرغم توقعات تأثر هوامش ربحيتها، يمكنها الاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة، عبر زيادة أحجام القروض الجديدة، وسيعود ذلك بالنفع على الشركات التي تحسن استخدام خطوط الائتمان التي ستفتح لها مع انخفاض تكلفة التمويل.
وبخصوص الودائع الاستثمارية التي تتميز بمنح العائد الدوري، وبقصر الاستحقاق، قال الخنيفر: إن عددًا محدودًا من البنوك سيكون قادرًا على تحمل أثر انخفاض الفائدة نوعًا ما؛ بسب قدرتهم على تمرير انخفاض الفائدة على المودعين كل ثلاثة أشهر.