عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
تناولت تقارير إعلامية دولية، عملية عسكرية يعتقد قيام الولايات المتحدة بها خلال الأشهر القليلة الماضية، يمكن أن تكون السبب الرئيسي لإيقاف هجمات الحرس الثوري الإيراني على ناقلات النفط في مضيق هرمز والخليج العربي.
وأشارت تلك التقارير إلى هجوم سيبراني مركز قامت به القوات الأمريكية خلال شهير يونيو الماضي، وهو الأمر الذي تسبب في إتلاف قاعدة بيانات كانت تعتمد إيران عليها من أجل استهداف الناقلات البحرية التي تمر بشكل متواصل في منطقة هرمز.
التقارير الإعلامية أكدت أيضًا أن هذا الهجوم كان بديلًا للعمليات العسكرية التقليدية، والتي جهَزت لها القوات الأمريكية في أكثر من مناسبة، أبرزها عند استهداف الحرس الثوري الإيراني لطائرة بدون طيار أمريكية في المياه الدولية.
ووفقًا للتقارير، كان رأي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن تتجنب الولايات المتحدة الأعمال العسكرية التقليدية، وذلك حفاظًا على حياة المدنيين، والذين رأى ترامب أن إدخالهم في الصراع قد لا يكون في صالح الاستقرار.
وتعد الهجمات السيبرانية واحدة من الخيارات التي قد تلجأ لها وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون عند الرد على أي هجمات معادية ضد الجيش أو بعض عناصره أو المسؤولين الدبلوماسيين في العديد من البلدان على مستوى العالم.
وأكدت التقارير أن البنتاجون قد عرضت على ترامب العديد من الخيارات العسكرية، بما في ذلك توجيه ضربة جوية للمواقع الحساسة للحرس الثوري على طول الساحل الإيراني المُطل على مضيق هرمز والخليج العربي، وذلك انتقامًا لإسقاط الطائرة الأمريكية.