خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكدت الخارجية الأميركية، الثلاثاء، أن مساعدة الناقلة الإيرانية (غريس 1) التي غادرت سواحل جبل طارق الاثنين، قد ينظر لها كدعم لـ”منظمات إرهابية”.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية “أبلغنا اليونان أن الناقلة الإيرانية تنقل النفط لسوريا بشكل غير شرعي”، وأضاف “نقلنا موقفنا القوي المعارض للناقلة الإيرانية للحكومة اليونانية”.
من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إنه من المؤسف السماح للناقلة الإيرانية بمغادرة جبل طارق، بعد احتجازها طوال أسابيع.
وأضاف في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز أنّ قرار حكومة المنطقة البريطانية “مؤسف للغاية”. وقال إن بيع طهران النفط الذي تنقله هذه الناقلة سيتيح لها المساهمة في تمويل القوات المسلحة الإيرانية التي “زرعت الرعب والدمار وقتلت أميركيين حول العالم”.
وكانت حكومة جبل طارق، رفضت الأحد، مذكرة أميركية باحتجاز ناقلة النفط الإيرانية المتوقفة قبالة جبل طارق.
فيما رفعت الناقلة الإيرانية علم بلادها، وأصبحت تحمل اسماً جديداً على جانبها.
وقالت سلطات جبل طارق في بيان: “بموجب القانون الأوروبي، ليس بمقدور جبل طارق تقديم المساعدة التي تطلبها الولايات المتحدة”، إذ تريد واشنطن حجز الناقلة استناداً إلى العقوبات الأميركية على إيران.
وأصدرت وزارة العدل الأميركية طلباً لاحتجاز الناقلة بناء على العقوبات الأميركية على إيران.
واحتجز مشاة البحرية الملكية البريطانية الناقلة في جبل طارق خلال يوليو/تموز للاشتباه في أنها تنقل النفط إلى سوريا، حليفة طهران الوثيقة، في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.