وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أكدت الخارجية الأميركية، الثلاثاء، أن مساعدة الناقلة الإيرانية (غريس 1) التي غادرت سواحل جبل طارق الاثنين، قد ينظر لها كدعم لـ”منظمات إرهابية”.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية “أبلغنا اليونان أن الناقلة الإيرانية تنقل النفط لسوريا بشكل غير شرعي”، وأضاف “نقلنا موقفنا القوي المعارض للناقلة الإيرانية للحكومة اليونانية”.
من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إنه من المؤسف السماح للناقلة الإيرانية بمغادرة جبل طارق، بعد احتجازها طوال أسابيع.
وأضاف في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز أنّ قرار حكومة المنطقة البريطانية “مؤسف للغاية”. وقال إن بيع طهران النفط الذي تنقله هذه الناقلة سيتيح لها المساهمة في تمويل القوات المسلحة الإيرانية التي “زرعت الرعب والدمار وقتلت أميركيين حول العالم”.
وكانت حكومة جبل طارق، رفضت الأحد، مذكرة أميركية باحتجاز ناقلة النفط الإيرانية المتوقفة قبالة جبل طارق.
فيما رفعت الناقلة الإيرانية علم بلادها، وأصبحت تحمل اسماً جديداً على جانبها.
وقالت سلطات جبل طارق في بيان: “بموجب القانون الأوروبي، ليس بمقدور جبل طارق تقديم المساعدة التي تطلبها الولايات المتحدة”، إذ تريد واشنطن حجز الناقلة استناداً إلى العقوبات الأميركية على إيران.
وأصدرت وزارة العدل الأميركية طلباً لاحتجاز الناقلة بناء على العقوبات الأميركية على إيران.
واحتجز مشاة البحرية الملكية البريطانية الناقلة في جبل طارق خلال يوليو/تموز للاشتباه في أنها تنقل النفط إلى سوريا، حليفة طهران الوثيقة، في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.