بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
في مشهد يتكرر كل عام، يتزاحم أهالي مدينة تبوك على ثلاثة مسالخ نموذجية تتبع لأمانة المنطقة بعد إزالة المسلخ الرابع في حي المروج والتي لا تفي للحاجة، بل تسبب الازدحام بعد أن أوقف بعض الأهالي مركباتهم منذ بداية شهر ذي الحجة أمام المسالخ لحجز رقم للذبح في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وبالرغم من أن هذا الأمر تم مناقشته في جلسات المجلس البلدي، إلا أن الوضع بقي كما هو دون تحريك ساكن من قبل الأمانة مما فتح الباب لأصحاب المنادي بالذبح دون وجود طبيب بيطري في بعض المسالخ ودون وجود رقيب على الأسعار التي تضعها هذه المسالخ.

ورصدت “المواطن” الازدحام في المسالخ، كما وثقت بالصور إيقاف الأهالي لمركباتهم لحجز رقم بهذه المسالخ وتركها دون حراك حتى ينتهون من الذبح، فيما رصدت بعض المنادي التي تستقبل مواطنين ومقيمين للذبح بدون وجود طبيب بيطري وبأسعار مبالغ فيها، حيث وصل سعر الذبح إلى 100 ريال، ويتم تسلم الأضحية بدون رأس ومقطعة إلى أربعة أجزاء، من أراد تقطيع الأضحية مع الرأس فيصل السعر إلى 200 ريال.
كما لجأ بعض الأجانب إلى عمل دعايات لأنفسهم للذبح بالمنازل مقابل 100 إلى 150 ريالًا للأضحية.
وقال محمد العطوي وخالد الحربي: إنهما مضطران للذبح بهذه الأسعار التي يفرضها أصحاب المسالخ؛ نظرًا لعدم وجود تسعيرة واضحة من أمانة المنطقة، متسائلين: أين دور الأمانة والرقابة الصحية من الأسعار وعدم توفير أطباء بيطريين لبعض المسالخ الخاصة وفرض أسعار معينة لهم؟!
