ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض اليوم, حفل تدشين وزارة التعليم لمدارس الطفولة المبكرة، وافتتاح أول مبنى مدرسي من المشروعات الصينية المتعثرة منذ ثماني سنوات، وذلك بحضور معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ.
وأعرب سموه في تصريح صحفي عقب الحفل عن تهنئته ومباركته على هذه الخطوة الرائدة في مجال التعليم العام, منوهًا بالمشروعات وما تعبر عنه من اهتمام ومتابعة مباشرة من القيادة والخطوات الثابتة في مجال تطوير تعليم الأبناء والبنات وتنفيذ معالي وزير التعليم لهذه التوجيهات السامية.
ولفت سمو الأمير فيصل بن بندر الانتباه إلى أن التعليم متى ما كان متطورًا وفي أعلى مستوياته نتج عنه جيل نافع لمجتمعه ولوطنه.
وأضاف سموه : “المشروعات اليوم تتحدث عن نفسها وما شاهدناه ولمسناه وسمعنا عنه يدعو إلى السرور والاطمئنان على المسيرة التعليمية في مملكتنا الغالية ونرجو لهم التوفيق لتحقيق ما نصبوا إليه جميعاً وأعتز أن تكون بداية هذه المشروعات في مدينة الرياض”.
وعن الرسائل السلبية للمشروعات قال سموه “الخطة واضحة والمسيرة مباركة وسنصل إن شاء الله إلى تحقيق الأهداف بكل ما أوتينا من قوة ” .
يذكر أن مدارس الطفولة المبكرة تأتي كمشروع وطني يعكس توجهات القيادة ودعمها لتحسين جودة التعليم وحصول كل طفل على فرص التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة، حيث جرى تأهيل 1460 مدرسة قائمة في مناطق المملكة لاستيعاب فصول جديدة لرياض الأطفال والصفوف الأولية، إلى جانب إسناد تدريس الصفوف الأولية -بنين- للمعلمات، مع مراعاة تجهيز فصول ودورات مياه مستقلة للبنين وأخرى مستقلة للبنات.
وتعمل وزارة التعليم على إعادة تأهيل 71 مشروعًا صينيًا متعثرًا تضم 102 مبنى يتم معالجتها وفق خطة زمنية تعمل عليها الجهات المختصة في الوزارة بما يسهم في توفير بيئة تعليمية تحفز على التعلم وتحسّن من نواتجه.