زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
كشفت جماعات حماية البيئة والباحثون، عن الأسباب الرئيسية لكارثة حرائق الأمازون، حيث أكدت أنها كانت كلها تقريبًا من قِبل البشر، حيث يرغب مربو الماشية في قطع الأشجار والاستيلاء على الأرض.
وقال المعهد الوطني البرازيلي لأبحاث الفضاء، إنه منذ بداية 2019 وحتى الآن كان هناك 72،843 حريقاً في البلاد، بزيادة 80% مقارنة بنفس الفترة الزمنية في عام 2018؛ أكثر من نصف تلك الحرائق كانت في الأمازون.
وأوضح كريستيان بويرير من مجموعة أمازون ووتش غير الهادفة للربح خلال حواره مع شبكة CNN، أن الأمازون غابة مطيرة رطبة، ومن الصعب، حتى أثناء فترات الجفاف، أن تشتعل فيها النيران.
وكان الرئيس البرازيلي جائير بولسونارو قد وعد خلال حملته، بأنه سيفتح منطقة الأمازون أمام الأعمال التجارية، ومنذ ذلك الحين خفض ميزانية وكالة إنقاذ البيئة.
ويرى دعاة حماية البيئة أن سياساته تشجع أصحاب المزارع وقطع الأشجار على حرق الأرض دون خوف من الوقوع في مشكلة.
ومن جانبها، قالت الحكومة إن ضربات الصواعق هي أحد أسباب الحرائق، كما زعم بولسونارو أن الحرائق بدأت من قبل دعاة حماية البيئة لإظهاره بصورة سيئة.
وتنتج غابة الأمازون حوالي 20% من الأوكسجين في العالم، وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إنه إذا تضررت بشكل لا يمكن إصلاحه، فقد تبدأ الأمازون في انبعاث الكربون، مما يجعل تغير المناخ أسوأ.