وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
لا يزال العالم يرصد محطات ناقلة النفط الإيرانية أدريان داريا 1، وهو الاسم الجديد للسفينة الشهيرة التي احتُجزت في جبل طارق على مدى أكثر من شهر “جريس 1″، خاصة في ظل الصعوبات التي تواجهها.
وذكرت بيانات التتبع، أمس السبت، أن الناقلة غيَرت مسارها من ميناء كالاماتا في اليونان إلى تركيا، وهو الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه أمام التنبؤات بإمكانية فرض الولايات المتحدة الأمريكية لعقوبات جديدة ضد أنقرة.
وقال مسؤولون يونانيون، بمن فيهم رئيس الوزراء، إن السفينة لن تكون موضع ترحيب في البلاد بعد أن هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على أي شخص يساعد الناقلة.
ويخضع أسطول ناقلات النفط الإيراني للتدقيق الشديد، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى إنهاء أي قدرة لإيران على بيع النفط الخام، والذي عادة ما يكون مصدر التصدير الرئيسي للبلاد.
وتراجعت مبيعات النفط الإيراني بموجب العقوبات الأمريكية التي تهدد بمعاقبة معظم التفاعلات مع الحكومة الإيرانية بشأن برنامجها النووي.
وبشأن الموقع الحالي للناقلة أدريان داريا 1، فإنها باتت على مقربة من جزيرة صقلية، في طريقها إلى ميناء مرسين التركي، الواقع على بعد 150 كم فقط من الحدود مع سوريا.
وحسب بيانات تتبع الناقلة، فإن من المتوقع أن تصل إلى الميناء التركي بنهاية أغسطس الجاري، وفي حال قبلت تركيا السفينة، فإن ذلك قد يؤدي إلى زيادة التوترات مع الولايات المتحدة، في وقت تعاني أنقرة فيه صعوبات واضحة في العلاقات بسبب قرارها بشراء نظام دفاع صاروخي من روسيا.