رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
للعام السابع عشر على التوالي، تصدّرت هارفارد والجامعات الأميركية تصنيف شنغهاي لمؤسسات التعليم العالي، مع احتلالها ثماني مراتب من المراتب العشر الأولى.
ويشمل هذا التصنيف الذي تجريه مجموعة “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” منذ العام 2003 أفضل 500 مؤسسة تعليم عال في العالم. وضمّ في نسخة العام الحالي ألف جامعة.
وأتت المراتب العشر الأولى، على غرار العام الماضي، مع ثماني جامعات أميركية واثنتين بريطانيتين في الصدارة.
وتربّعت هارفارد على هذا التصنيف للسنة السابعة عشرة على التوالي، متقدّمة على ستانفورد الأمريكية أيضاً.
أما المرتبة الثالثة، فبقيت من نصيب البريطانية كامبريدج، في حين تلتها الجامعات الأميركية “إم آي تي” في المرتبة الرابعة وبيركلي في الخامسة وبرينستن في السادسة.
وكما الحال في 2016، لم تصل سوى أربع جامعات غير أميركية إلى المراتب العشرين الأولى وهي البريطانيتان كامبريدج وأكسفورد (المرتبة السابعة) وجامعة “يونيفرسيتي كولدج أوف لندن” (المرتبة الخامسة عشرة) والمعهد الفيدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ (المرتبة التاسعة عشرة).
ويستند تصنف شنغهاي إلى ستة معايير، من بينها عدد جوائز نوبل وميداليات فيلدز الممنوحة للأساتذة والطلّاب المتخرّجين من جامعة ما وعدد الباحثين الأوسع شهرة في مجالهم، فضلاً عن عدد المنشورات في مجلتي “ساينس” و”نيتشر”.
وتقدّم “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” هذا التصنيف على أنه “الأكثر صدقية” في مجاله، غير أن مسؤولين أوروبيين كثيرين ينتقدونه باعتباره مضراً لسمعة مؤسساتهم.