ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس السوري
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج نيجيريا
سحب سامة في إسبانيا
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11346 نقطة
ضبط شخصين لنقلهما 7 وافدين لا يحملون تصريحًا بالحج لإيصالهم إلى مكة
قدرة سعودية فائقة في إدارة الأزمات الدولية.. أنهت تصعيد باكستان والهند بوقت قياسي
جامعة الأميرة نورة تعلن عن بدء التقديم على برنامجين مستحدثين للدراسات العليا
تغطية كامل طرح أسهم إس إم سي السعودية خلال ساعات
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع المؤشر العام
33.68 مليار دولار إيرادات مطورو تطبيقات آبل خلال عام واحد
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية جلسة اليوم الأحد، منخفضًا 203.99 نقطة ليقفل عند مستوى 8241.67 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها أكثر من 2.4 مليار ريال.
وتراجعت سائر أسواق المنطقة أيضًا، عدا مصر والبحرين، حيث استقرتا دون تغير يذكر.
وأغلق مؤشر سوق دبي المالي متراجعًا 1.32%، إلى مستوى 2715 نقطة، فيما انخفض مؤشر سوق أبو ظبي 1.41%، إلى 4968 نقطة.
وانخفضت أسهم إعمار العقارية 3.9 بالمائة، في حين شهدت أبو ظبي، التي انخفض مؤشرها 1.4 بالمائة، تهاوي سهم الدار العقارية 4.1 بالمائة.
وخارج الخليج، ارتفع المؤشر المصري الرئيسي 0.1 بالمائة، حيث انخفض سهم أوراسكوم للاستثمار القابضة 1.4 بالمائة بينما ارتفع سهم المصرية للمنتجعات 3.7 بالمائة، متصدرًا الأداء اليوم ومسجلًا أحد أعلى أحجام التداول.
وانخفض مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية 1.72%، إلى 6496 نقطة، وكذلك مؤشر بورصة قطر 1.02%، إلى 9817 نقطة. أما مؤشر بورصة مسقط فقد تراجع بنسبة 0.19%، إلى مستوى 3979 نقطة.
وقال مدير مركز زاد للاستشارات حسين الرقيب، في حوار إلى قناة “العربية”: إن تصعيد حرب التجارة تسبب بخسارة مؤشر “داو جونز” للأسهم الأمريكية يوم الخميس الماضي، حوالي 700 نقطة، وهذا انعكس بشكل مباشر على أسواق المنطقة في دول الخليج.
وأشار الرقيب إلى تأثير حرب التجارة على النمو العالمي، والمخاوف من تأثير ذلك على قطاعات النفط والبتروكيماويات، وهذا يؤثر بشكل كبير على سوق الأسهم السعودية.
كما اعتبر أن هبوط الأسعار فيه جانب إيجابي لجهة خفض مقدار مكرر ربحية بعض أسهم الشركات في سوق السعودية، بالتزامن مع بدء المرحلة الثانية من الإدراج على مؤشرات MSCI للأسواق الناشئة، مؤكدًا أن تراجع مكرر ربحية بعض الأسهم سيجعلها جاذبة للمستثمرين الأجانب مع ترقية السوق.