زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
رغم ترجل الرائد الكشفي عبدالحميد خياط من العمل الوظيفي الرسمي بتقاعده من التعليم، إلا أن علو همته أبت أن تترجل.
ولم تقف سنو عمره الخمسة والستون حائلًا أمام اندماجه في المجتمع ومشاركته في خدمة ضيوف الرحمن، والتفاعل مع خدمات ونشاطات جمعية الكشافة العربية السعودية من خلال معسكرات الخدمة العامة التي يتطوع فيها منذ ربع قرن.
ولم ينقطع خياط عن خدمة حجاج بيت الله الحرام من خلال معسكر العزيزية في مكة المكرمة، مستحضرًا العبارة الكشفية العالمية: “كشاف يوم.. كشاف دوم”.
وأكد خياط أنه لا عمر للكشاف طالما هو على قيد الحياة وقادر على أن يفي بالوعد الذي قطعه على نفسه في خدمة الآخرين.
وينفرد الرائد الكشفي عبدالحميد خياط عن الكثيرين من زملائه بقدرته على التحدث بـ5 لغات تشمل اللغة الإنجليزية التي تعتبر تخصصه الرئيس في التعليم والهوساوية والأوردو والإندونيسية، إضافة إلى لغته الأم العربية، وحاليًّا يعكف على تعلم الفارسية، بحسب قوله.
وأوضح خياط أن خدمة الحجاج تبث روح الجماعة والتعاون بين أعضائها، وتقوي الشعور بالمسؤولية وأداء الواجب بصدق وأمانة، وفقًا لـ”العربية نت”.
وبين أن الشباب “عندما يشاهدون من هم في سن آبائهم يشاركونهم ذلك الشرف، تزيد همتهم فيدفعهم ذلك الإخلاص والحماس لتقديم الخدمة في أبهى صورها بحثًا عن الأجر والمثوبة من الله سبحانه وتعالى”.