القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
دفع دخول موسم “مرخيات القلايد” بوصفه الموسم الذي تصل فيه درجات نضج الثمار إلى أوجها، وكامل طاقتها، إلى زيادة إنتاج التمور، وتقاطر ما يناهز 1500 مركبة يوميًا، محملة بما يقرب من ألف طن من صنوف التمور؛ ما ساهم في رواج واحتدام حركة البيع والشراء في سوق مدينة التمور في بريدة.
ونظرًا لارتباط جميع المزروعات الموسمية والسنوية بحركة فصول السنة الفلكية والمناخية، وما يصاحبها من تقلب في درجات الحرارة، تأتي تمور النخيل كأحد أهم المحاصيل الزراعية التي تتفاعل بشكل مباشر من حيث النضج والاستواء والإنتاج مع تلك التقلبات.
وبحلول السابع من أغسطس الجاري، بدأ موسم “مرخيات القلايد” الممتد لثلاثة عشر يومًا، وفيه يصل الصيف إلى أقصى مدى له من الحر، لتعيش فيه جميع الثمار الموسمية كالتمور والعنب والتين والرمان وغيرها، أزهى مراحل نموها واستوائها، الأمر الذي يرفع من معدل المحصول والإنتاج.
وبحسب عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، الدكتور خالد بن صالح الزعاق، أن الثمار الموسمية تبلغ ذروتها في الكمية والنضج والاستواء خلال موسم “مرخيات القلايد” مشيرًا إلى أن سبب إطلاق هذا الاسم يختلف وفقًا لاختلاف الثقافات والبيئات.
وبين الدكتور الزعاق أن أهل البادية يوعزون سبب التسمية إلى قلايد الإبل، وهي ما تعلق على أعناق الإبل، والتي ترتخي بسبب شدة العطش والضمور، وتارة إلى الشمائل التي توضع على أثدائها، أما أهل الحاضرة فيقولون بهذه التسمية بسبب ارتخاء وميلان وتدلي صنوان النخيل بالتمور الغزيرة بعد اكتمال نضجها واستوائها، ما يستلزم خرافها حتى لا تبدأ في الذبول واليبس.