صرف 255 مليون ريال مستحقات الدفعة الأخيرة لهذا العام لمزارعي القمح المحلي
أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
انتشرت مكاتب إيرانية الهوى لتعليم الشباب والأطفال في نينوى العراقية لتحولها إلى ما يشبه مستوطنة إيرانية، وذلك بعد إنشاء مدرسة باسم المرشد الإيراني في المنطقة.
وشكا بعض السياسيين العراقيين من تواجد عناصر الحرس الثوري الإيراني في معسكرات تابعة للحشد الشعبي، فضلًا عن انتشار صور للخميني وخامنئي وقنصل إيران في زيارات ممنهجة لسهل نينوى وهي منطقة جغرافية تابعة لمحافظة نينوى شمال العراق.
وبعد عملية تحرير سهل نينوى من قبل الجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب، فرضت ميليشيات الحشد الشعبي الموالية لإيران، خصوصًا ميليشيا اللواء 30 (الحشد الشبكي) وميليشيا بابليون، التي ترفضها الكنيسة المسيحية سيطرتهما على منطقة سهل نينوى بالكامل، واعتقلت العديد من أبناء المنطقة؛ بحجة الإرهاب، بحسب “العربية”.
كما عمدت تلك الميليشيات إلى جمع الإتاوات وتحويلها إلى إيران.
وفي هذا السياق، قال مزاحم الحويت، المتحدث الرسمي باسم العشائر العربية في المناطق المتنازع عليها: إن مكتب للمرشد الإيراني علي خامنئي في منطقة سهل نينوى يقوده الشيخ حسن الشبكي بمساعدة معاونه، النائب عن المكون الشبكي، قصي عباس الشبكي.
كما أكد الحويت أن هذا المكتب هو لتجنيد الأطفال وتعليمهم نهج ولاية الفقيه والعمل على زراعة الأفكار المتطرفة.
وأشار إلى أن “هدف هذا المكتب في منطقة بازوايا هو غسل أدمغة الشباب وإيهامهم أن خامنئي هو المخلص، وأنه لولا الحشد المدعوم من إيران لم تكونوا هنا ولم تعودوا إلى أرضكم”، بحسب زعمه.
وأضاف أن عناصر من الحرس الثوري والمخابرات الإيرانية والباسيج يتواجدون في معسكر تابع للواء 30 في برطلة والحمدانية.
كما أكد أن المكتب المذكور يقوم بنقل طلبة إلى إيران لتدريبهم على فنون القتال والاغتيالات وحتى تفجير أنفسهم إذا استلزم الأمر، في حال حدوث مواجهة مع الولايات المتحدة الأمريكية.