الحبس 6 أشهر لمصرية قتلت كلاباً بالسم
حالة مطرية على العاصمة المقدسة والجموم
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
محافظ الأحساء يكرّم مواطنًا تبرع بإحدى كليتيه لأخيه
الرياض تستضيف مؤتمر موني 20/20 الشرق الأوسط.. غداً
مضمار بطول 800 متر في الظاهرية لتعزيز نمط الحياة الصحي
التأمينات الاجتماعية توضح المقصود برسالة “لم يعوض عنها”
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
فلكية جدة: القمر يصل لحظة التربيع الأخير مساء اليوم
نصائح طبية لضبط سكر الدم خلال أسبوعين
ينكشف الحقد التركي يومًا بعد يوم، عبر تصريحات جوفاء يطلقها رجب طيب أردوغان عن المملكة، ليكون في خندق واحد مع إيران الداعمة للإرهاب، لا يبعدهما سوى الموقع الجغرافي.
وعلق أردوغان على استهداف المعملين التابعين لشركة أرامكو، وقال في تصريحات تنم عن الحقد والغل الدفين داخله تجاه بلاد الحرمين “لنتذكر من بدأ بقصف اليمن أولًا”، وبهذا فهو داعم لميليشيا الحوثي ومن يقف خلفها نظام الملالي .
ويلف الغموض التقارب بين تركيا وإيران؛ فهو دعم مشبوه بين الطرفين ضد المملكة وسط محاولات مستمرة لتشويهها أو استهدافها بالإرهاب .
وأصبحت إيران مقربة من الرئيس التركي ومحببة إلى قلبه، والدليل على ذلك رفض تركيا مؤخرًا تصنيف الولايات المتحدة للحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، في سابقة هي الأولى من نوعها يتم خلالها تصنيف جيش نظامي بأنه منظمة إرهابية، وهو ما يذكر الجميع بموقف تركيا عقب اندلاع المظاهرات العاصفة في إيران منذ قرابة العام والنصف تقريبًا بأنها مجرد شأن إيراني داخلي لا يعني العالم من قريب أو من بعيد.
كما عارض أردوغان فرض العقوبات الدولية على النظام في طهران، واعتبر أن إدراج الحرس الثوري الإيراني في قائمة المنظمات الإرهابية أمرًا لا يدعم الاستقرار في المنطقة، ليصبح ألد أعداء الأمس هم أصدقاء اليوم، والهدف هو استهداف المملكة واستقرارها.
ولا يخجل أردوغان من إعلان كرهه صراحة للمملكة، فأقواله تدينه وأفعاله تفضحه كما صديقته إيران!