بموافقة الملك سلمان.. منح 8 مواطنين ومقيم ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثانية
مواصلات جدة تُطلق خدمة “الميل الأول والأخير”
فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل
الموارد البشرية: رصد 1910 مخالفات لقرار حظر العمل تحت أشعة الشمس
تحذير متقدم بشأن هطول أمطار غزيرة على الباحة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سلوفاكيا
التحقيق مع 416 متهمًا وإيقاف 138 في قضايا رشوة واستغلال نفوذ
ولي العهد يستقبل نائب رئيس فلسطين
تحطم مروحية عسكرية ومقتل طاقمها في باكستان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوزبكستان
يقول العلماء إنهم اقتربوا خطوة واحدة من إنتاج “إكسير الحياة”، بعد أن أظهرت تجارب سريرية جديدة، أن سر عكس عملية الشيخوخة يكمن داخل الرمان والتوت البري.
وكشفت الدراسة الجديدة التي اعتمدت على مجموعة من التجارب الإكلينيكية تشكيل مركب أثناء عملية هضم هاتين الفاكهتين، يزيد من عمر الديدان والفئران، ويعكس عملية فقدان العضلات مع التقدم في العمر.
وقال مؤلف الدراسة البروفيسور يوهان أويركس، من كلية إيكول بوليتيكنيك في لوزان بسويسرا “إن هذه التجارب السريرية، تبلور كيف يمكن أن يكون لهذا المركب “يو أي” تأثير على صحة الإنسان”.
وأضاف أن “يو أي” هو مكون طبيعي مشتق من نباتات ثبت أنها تعزز صحة العضلات في الحيوانات الهرمة، وأظهرت التجارب السريرية على البشر عدم وجود أي آثار جانبية سلبية لهذا المركب، بحسب صحيفة “ذا سكوتس مان”.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج، بعد إجراءات تجارب على 60 شخصًا من كبار السن، تم إعطاؤهم جرعة واحدة أو عدة جرعات من هذا المركب على مدى 4 أسابيع.
ووجد فريق الباحثين أن الحصول على جرعات من 500 إلى 1000 ميلي غرام من هذه المادة التي تتشكل نتيجة لتناول الرمان والتوت البري، تحفز إنتاج المزيد من الخلايا العضلية، بنفس طريقة بناء العضلات بممارسة التمارين الرياضية.