الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
هو موهوب والموهبة الحقيقية لا يقف أمامها أي مانع لإبرازها، فمهما كانت المعوقات أمام الموهوب فهو يستطيع أن يذلل كل العقبات؛ من أجل موهبته.
أكرم العيد، شاب مثابر طموح عُرف كرياضي ومدرب كشفي بارع سجل حضوره اللافت من خلال جناح الرئاسة العامة لرعاية الشباب الذي شارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة.
الشاب أكرم العيد من الجوف تعرض لشلل رباعي إثر حادثة قبل عدة سنوات، موهوب بالرسم وقد نمّى موهبته في الرسم حتى أصبح فنانًا في الرسم ذا خط رائع.
وقام العيد بتنمية موهبته مستخدمًا فرش التلوين عبر جهاز اكتشفه يمكّنه من الرسم برأسه، ليؤكد حجم التحدي والعزيمة التي يملكهما، مما فتح له آفاقًا واسعة في فضاء التميز، ليضاهي تميزه قبل الإعاقة، حيث استطاع خلال 4 سنوات من تنفيذ 500 لوحة، قدّمها في عددٍ من المناسبات والمهرجانات التي شارك بها،
فعلى الرغم من إعاقته واظب العيد على العمل وتنمية موهبته؛ ليثبت لنفسه أنه مثل أي شخص عادي.
وخلال رحلة حياته وقفت بجواره عائلته التي كانت داعمًا أساسيًا له، فهي التي كانت تقوم بتجهيز الفرش له، بالإضافة إلى دعائم أخرى، وشجعته على الاستمرار والمواظبة وعدم الملل أو تسلل الإحباط إلى نفسه.