ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
هل تخيلت كيف يمكن أن يبدو المكان الذي تبتكر فيه واحدة من أكبر شركات الهواتف الذكية في العالم؟
شبكة “سي إن إن” ألقت نظرة داخل ما أسمته “مختبر الأفكار السرية” في سامسونغ، وهذا ما وجدته داخل مدينة سامسونغ الرقمية، والتي تعد واحدة من أكبر المصنعين في العالم للهواتف الذكية وأجهزة التلفاز، ورقائق الذاكرة، ويعمل فيها نحو 35 ألف موظف، وبجانب العمل، يأكلون، ويلعبون، ويبدو المكان أقرب إلى الحرم الجامعي مع وجود حدائق خضراء، ونوادٍ اجتماعية ومقاهٍ، ما يخلق بيئة ممتعة للعمل.

ووسط التنافس الحاد بين الشركات المختلفة، تحرص سامسونغ على العثور على الأفكار الذهبية التي من شأنها أن تصنع فارقًا، والكثير من تلك الأفكار الذهبية المبتكرة، تخرج من مختبرات البحث والتطوير السرية في المدينة الرقمية.
ويمكن مشاهدة الفيديو عبر الرابط هنا
متحف الابتكار:
هناك، يوجد متحف الابتكار التابع للشركة، وهو داخل منطقة مفتوحة للجمهور، ويضم أولى المكانس الكهربائية للشركة، وأجهزة التلفاز الكلاسيكية، ما يبدو وكأنه نزهة عبر تاريخ الإبداع البشري.

مرآب مشروع Digital Cockpit:
يوجد أيضًا مرآب أبيض لامع، وهو مخصص لمشروع Digital Cockpit، وهناك فريق كامل من أذكى المهندسين يعملون على تفكيك سيارة لتثبيت لوحة القيادة التكنولوجية الجديدة، والتي من شأنها أن تصل إلى الأسواق في وقت مبكر من عام 2020.
نزهة مع روبوت:
في معهد سامسونغ المتقدم للتكنولوجيا (SAIT)، ستقابل “Roboray”، وهو روبوت من ابتكار سامسونغ، يمكن ارتداؤه، فهو مصمم لمساعدة مرتديه على تحسين القوة والتوازن، وهدفه مساعدة العمال الذين يعانون من وظائف شاقة جسديًا، والأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن.

مختبر الرعاية الصحية:
في زاوية أخرى من “SAIT”، يطور الباحثون أجهزة استشعار حتى يمكن للهواتف الذكية المساعدة في تحسين صحة مستخدميها، من مراقبة ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب.
