السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن محمد بن سعيد آل جابر، أن إعلان المملكة العربية السعودية الذي جاء على لسان معالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف في مؤتمر الاستجابة الإنسانية في اليمن الذي يعقد على هامش أعمال الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك اليوم، بشأن استكمال تسديد تعهدها الذي تم الإعلان عنه هذا العام في مؤتمر المانحين لليمن بالأمم المتحدة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي، يأتي انطلاقًا من اهتمامها وحرصها على تقديم كل ما يسهم في رفع المعاناة عن الشعب اليمني وتحسين الوضع الإنساني ودعم الأمم المتحدة لجهود العاملين في مجال الإغاثة والمساعدات الإنسانية.
وأوضح السفير آل جابر أن هذا المبلغ يضاف إلى مبادرة “إمداد” لدعم الأمن الغذائي والتغذية في اليمن بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي مناصفة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة التي أُعلن عنها بداية عام 2019م، وكذلك تقديم المملكة والإمارات مبلغ 70 مليون دولار مناصفة بين البلدين الشقيقين لدعم رواتب المعلمين في اليمن وذلك بالتعاون مع الأمم المتحدة ومنظمة اليونسيف.
وبين أن هذا الدعم يأتي استمراراً لجهود المملكة في دعم الشعب اليمني وتحسين الحياة من خلال ما يقدمه البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن من مشاريع وبرامج تسهم في تحسين الحياة ودعم الاقتصاد اليمني في قطاعات مختلفة وهي: التعليم، والصحة، والموانئ، والمطارات، والمياه، والطرق، والكهرباء، والزراعة، والثروة السمكية، والمباني الحكومية، مشيراً إلى أن المملكة قدمت 2.2 مليار دولار أمريكي لدعم البنك المركزي اليمني منذ بداية الأزمة الأمر الذي أسهم في تعزيز سعر الصرف ودعم الريال اليمني، كما تضمن الدعم المالي للبنك المركزي تقديم التغطية الائتمانية للتجار وهو ما دعم استيراد السلع الأساسية الست الذي تجاوز حتى الان 1.3 مليار دولار.