خطيب المسجد الحرام : ذكر الله موجب للسعادة هدف عبدالهادي الحراجين يورط الأهلي الأخضر الأولمبي لا يعرف سوى الفوز ضد أوزبكستان خادم الحرمين يوافق على ترميم قصر الملك فيصل وتحويله لـ متحف الفيصل برشلونة يصدم برناردو سيلفا الأرصاد : أمطار وجريان السيول على نجران حتى الـ11 مساءً أعراض التسمم الغذائي الأكثر شيوعًا تردد القنوات الناقلة لمباراة الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان متحدث الصحة : 15 حالة تسمم غذائي مؤكدة في الرياض ختام الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
أكدت دراسة أمريكية أن غسل اللحوم يأتي بأثر عكسي، فهي ليست السبيل الصحيح للصحة والنظافة، لكنها قد تكون سببًا في انتشار مسببات الأمراض البكتيرية الأخرى مثل بكتريا السالمونيلا والمنثنية.
وخلال الدراسة التي أجريت بالتعاون بين دائرة سلامة الأغذية والتفتيش، التابعة لوزارة الزراعة الأمريكية، وجامعة كارولينا، وتم نشر تقرير عن نتائجها على موقع الوزارة أول من أمس، أثبت الباحثون أن غسل الدجاج النيء أو اللحوم ينشر العوامل الممرضة في المطبخ، ويؤدي إلى تلوث الأطعمة والأواني بشكل كبير وغير متوقع.
وتوصل الباحثون لهذه الحقيقة التي قد تفزع كثيرين، بعد أن أشركوا 300 شخص قاموا بإعداد وجبة من أفخاذ الدجاج وسلطة في مطبخ تجريبي، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ حيث قامت الأولى بغسل الدجاج قبل طهيه، بينما لم تقدم الثانية على هذه الممارسة الشائعة.
وجد الباحثون أن 60 في المائة ممن قاموا بغسل الدجاج قبل طهيه، تركوا آثارًا من البكتيريا في الأحواض والمناطق المحيطة بها، حتى بعد غسل الأحواض، كانت لا تزال 14 في المائة من الأحواض ملوثة بالبكتيريا، والأسوأ من ذلك أنه من بين السلطات التي تم إعدادها في المطبخ التجريبي حيث غسل المشاركون الدجاج النيء، كان 26 في المائة منها ملوثة بالبكتيريا التي انتقلت من الدجاج.
وحذرت الدراسة من ضرورة التخلص من هذه الممارسة الشائعة، لأن مسببات الأمراض مثل السالمونيلا والمنثنية يمكنها العيش على أسطح الأحواض والمطابخ لمدة تصل إلى 32 ساعة.