“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
هو موهوب والموهبة الحقيقية لا يقف أمامها أي مانع لإبرازها، فمهما كانت المعوقات أمام الموهوب فهو يستطيع أن يذلل كل العقبات؛ من أجل موهبته.
أكرم العيد، شاب مثابر طموح عُرف كرياضي ومدرب كشفي بارع سجل حضوره اللافت من خلال جناح الرئاسة العامة لرعاية الشباب الذي شارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة.
الشاب أكرم العيد من الجوف تعرض لشلل رباعي إثر حادثة قبل عدة سنوات، موهوب بالرسم وقد نمّى موهبته في الرسم حتى أصبح فنانًا في الرسم ذا خط رائع.
وقام العيد بتنمية موهبته مستخدمًا فرش التلوين عبر جهاز اكتشفه يمكّنه من الرسم برأسه، ليؤكد حجم التحدي والعزيمة التي يملكهما، مما فتح له آفاقًا واسعة في فضاء التميز، ليضاهي تميزه قبل الإعاقة، حيث استطاع خلال 4 سنوات من تنفيذ 500 لوحة، قدّمها في عددٍ من المناسبات والمهرجانات التي شارك بها،
فعلى الرغم من إعاقته واظب العيد على العمل وتنمية موهبته؛ ليثبت لنفسه أنه مثل أي شخص عادي.
وخلال رحلة حياته وقفت بجواره عائلته التي كانت داعمًا أساسيًا له، فهي التي كانت تقوم بتجهيز الفرش له، بالإضافة إلى دعائم أخرى، وشجعته على الاستمرار والمواظبة وعدم الملل أو تسلل الإحباط إلى نفسه.