بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
هو موهوب والموهبة الحقيقية لا يقف أمامها أي مانع لإبرازها، فمهما كانت المعوقات أمام الموهوب فهو يستطيع أن يذلل كل العقبات؛ من أجل موهبته.
أكرم العيد، شاب مثابر طموح عُرف كرياضي ومدرب كشفي بارع سجل حضوره اللافت من خلال جناح الرئاسة العامة لرعاية الشباب الذي شارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة.
الشاب أكرم العيد من الجوف تعرض لشلل رباعي إثر حادثة قبل عدة سنوات، موهوب بالرسم وقد نمّى موهبته في الرسم حتى أصبح فنانًا في الرسم ذا خط رائع.
وقام العيد بتنمية موهبته مستخدمًا فرش التلوين عبر جهاز اكتشفه يمكّنه من الرسم برأسه، ليؤكد حجم التحدي والعزيمة التي يملكهما، مما فتح له آفاقًا واسعة في فضاء التميز، ليضاهي تميزه قبل الإعاقة، حيث استطاع خلال 4 سنوات من تنفيذ 500 لوحة، قدّمها في عددٍ من المناسبات والمهرجانات التي شارك بها،
فعلى الرغم من إعاقته واظب العيد على العمل وتنمية موهبته؛ ليثبت لنفسه أنه مثل أي شخص عادي.
وخلال رحلة حياته وقفت بجواره عائلته التي كانت داعمًا أساسيًا له، فهي التي كانت تقوم بتجهيز الفرش له، بالإضافة إلى دعائم أخرى، وشجعته على الاستمرار والمواظبة وعدم الملل أو تسلل الإحباط إلى نفسه.