إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
بتوجيه ودعم من رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه رئيس موسم اليوم الوطني الـ89، تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، تواصل فعالية “من الستين للحين” عروضها ضمن موسم اليوم الوطني الـ89- أحد مواسم السعودية- والتي بدأت من الخميس 19 سبتمبر، على مسرح جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض.
وشهدت الفعالية عرض 60 أغنية من التاريخ الحافل للأغنية السعودية منذ عام 1960م إلى العام الحالي 2019، وسط تفاعل وحماس كبيرين من الحضور والمهتمين بالأغنية.
وتتضمن فعالية “من الستين للحين”، والتي تستمر “طيلة فترة الموسم” من 19 إلى 23 سبتمبر، في ثناياها بعضًا من ألوان الفلكلور الشعبي الذي يميز كل منطقة من مناطق المملكة، كما سلطت الأوركسترا الضوء على العديد من الأغاني الوطنية، بالإضافة إلى الأغاني الخاصة بالفنانين القدامى، الذين ساهموا جليًّا في رفع مستوى الذائقة الفنية لدى فئات المجتمع بالمملكة عبر المحطات الغنائية التاريخية والحديثة، والألوان الطربية بمختلف أنواعها، كما قدمت الأوركسترا في نهاية اليوم الأول من الفعالية مفاجأة للحضور، وهي أغنية “ونعم” والتي كتبت، وتم أداؤها تقديرًا للجنود البواسل في الحد الجنوبي، ولأدوارهم الفدائية في حماية الوطن.
وتتميز الفعالية التي تفتح أبوابها يوميًّا للزوار من الساعة 9 إلى 11 مساءً، بشكل مختلف من حيث التفاصيل الدقيقة، وجسد ذلك المنظمون الذين ارتدوا ملابس تمثل حقبة الستينات الميلادية من القرن الماضي، ونالت تلك البادرة استحسان وقبول الزوار الذين عبروا عن مدى إعجابهم الكبير بها.
يذكر أن التجهيز للفعالية استغرق فترة أسبوعين لتجهيز المسرح، واختيار الفرقة الموسيقية، والاستعراضات، والأغاني، والرقصات الشعبية. بفريق عمل من الشباب السعوديين الذين بلغ عددهم 208 شبانًا وشابات تسلحوا بعلو الهمة من أجل الوصول إلى القمة.