غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
أكد مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الدكتور محمد بن أحمد السديري، أهمية مواكبة أفضل المعايير العالمية في الحوكمة المؤسسية والإدارة الرشيدة بكافة ممارساتها.
وقال السديري في كلمة ألقاها في افتتاح ورشة عمل عن مشروع حوكمة إجراءات الصندوق، ” إن الصندوق شرع في حوكمة برامجه لخدمة العملاء والمستفيدين في القطاع الخاص والباحثين والباحثات عن عمل، وقياس أثر نجاح البرامج من خلال النتائج في الميدان، وتبيان مدى انعكاسها على المستفيدين من برامج وخدمات الصندوق”.
وأضاف الدكتور السديري، أن حوكمة البرامج تتطلب الدخول في شراكات فاعلة وحقيقية مع القطاع الخاص، باعتباره حلقة الوصل ونقطة الالتقاء لتنفيذ برامج ومبادرات دعم الصندوق، مشيرًا إلى أن الصندوق حرص على تحقيق ذلك من خلال ورش العمل التي عقدها مع قطاع الأعمال للاستماع لمطالبهم والتعرف على التحديات التي واجهتهم، لتلبية احتياجاتهم في إطار دعم مسارات تأهيل وتدريب وتوظيف أبناء وبنات الوطن في مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية المتنوعة.
وتابع أن الحوكمة الرشيدة للأعمال، تساعد على بناء بيئة نموذجية تسودها الثقة والشفافية والمساءلة اللازمة لتعزيز الاستثمارات طويلة الأجل والاستقرار المالي واستدامة الأعمال، وبالتالي الإسهام الحقيقي في دعم عجلة النمو الوطني وتعزيز بناء مجتمع أكثر شمولًا.
وتطلع السديري، أن تسهم مخرجات ورشة العمل في تحسين الإطار العام لكفاءة تنفيذ جميع عمليات الصندوق، وذلك من خلال تبسيط تدفق العمليات وتحديد روابط واضحة بين مختلف الإجراءات، وتحديد الأدوار والمسؤوليات بوضوح، وتعزيز الرقابة وآلية رفع التقارير والتطوير والتحسين المستمر للإجراءات.