750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
علق الإعلامي والكاتب محمد سليمان العنقري في مقال له بصحيفة “الجزيرة”، على بيان رئيس الهيئة الدكتور أحمد العيسى بشأن الاختبارات الوطنية.
وقال الكاتب: “لابد من التذكير أن معالي رئيس الهيئة الدكتور أحمد العيسى كان وزيرًا للتعليم لثلاثة أعوام من ديسمبر 2015م إلى ديسمبر 2018م، أي إلى فترة قريبة جدًّا؛ وهو ما يعني أن له معرفة بالتأكيد بأسباب ضعف المستوى الذي كشفت عنه الاختبارات الوطنية.. بل إنه في عام 2016م أعلنت نتائج الاختبارات الوطنية، وكانت بمستوى الأداء نفسه الذي يتم نقده حاليًّا”.
وأضاف: “إذًا السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لم يقُمْ معالي الدكتور العيسى بدراسة أسباب تراجع المستوى للطلاب والطالبات، ووضع الخطط لعلاجها، وتعظيم المنافع من حجم الإنفاق الكبير على التعليم الذي يستقطع في المتوسط أكثر من 22% من الموازنة العامة سنويًّا؟! ولماذا لم تقُمْ الوزارة خلال توليه منصب الوزير فيها بدعم الباحثين للقيام بدراسات تشخص وتقف على أسباب هذا الضعف؟!”.
وختم الكاتب بقوله: “ثلاثة أعوام كانت كافية للتشخيص والبدء بالعلاج، وخصوصًا أن نتائج الاختبارات ظهرت ببداية توليه الوزارة. فهذه السنوات هي بحسابات الاقتصاد خسارة كبيرة، كان بالإمكان إنجاز عمل كبير فيها، يسهم بوضع اللبنات الأساسية لتطوير مستوى التحصيل العلمي”.