الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
ثمن مجلس الشورى، جهود المملكة التي قادت إلى أن تصبح السعودية هي الأولى عالمياً وفقًا لمعيار سهولة ممارسة الأعمال الصادر عن البنك الدولي قبل يومين.
وقال المجلس عبر تويتر :” نثمن جهود الجهات التنفيذية المختصة وعملها الدؤوب الذي مكّن المملكة من تحقيق قفزة نوعية بتقدمها 30 مرتبة في تقرير سهولة ممارسة الأعمال 2020.
واحتلت المملكة العربية السعودية مقدمة الاقتصادات العشرة الأكثر تحسناً في سهولة ممارسة أنشطة الأعمال، بعد أن قفزت 30 مركزاً.
وبحسب التقرير، فإن الاقتصادات الأكثر تحسناً هي: المملكة العربية السعودية، والأردن، وتوجو، والبحرين، وطاجيكستان، وباكستان، والكويت، والصين، والهند، ونيجيريا.
ولفت التقرير، إلى أن الصين وتوجو بين الأكثر تحسناً للسنة الثانية على التوالي، في حين تحتل الهند مركزاً على هذه القائمة للعام الثالث على التوالي؛ مما يشير إلى أن الإصلاح التنظيمي لأنشطة الأعمال هو عملية متعددة السنوات.
كما أكد التقرير أن الإصلاحات في مختلف اقتصادات الخليج، شهدت زيادة مطردة، مدفوعة جزئياً بالحاجة الملحة إلى التنويع الاقتصادي.
يُذكر أن مؤشر ممارسة الأعمال يحدد ترتيب الاقتصادات عبر قياس المسافة الإجمالية للوصول إلى الحد الأعلى للأداء في 10 مؤشرات، يتألف كل منها من مؤشرات فرعية عدة، مع إعطاء وزن متساو لكل مؤشر فرعي.
وتتضمن المؤشرات الفرعية العشرة: بدء النشاط التجاري، استخراج تراخيص البناء، الحصول على الكهرباء، تسجيل الملكية، الحصول على الائتمان، حماية المستثمرين الأقلية، دفع الضرائب، التجارة عبر الحدود، إنفاذ العقود، وتسوية حالات الإعسار.