بعد فيديو الهروب الكبير.. الأمن يضبط مسؤولي مصحة الإدمان بمصر
وفاة مطرب المهرجانات المصري “دقدق”.. صاحب أغنية “أخواتي”
جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل في “هاكاثون نورة”
انخفاض سعر الذهب في المعاملات الفورية
ضبط مواطن مخالف بمحمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
درجات الحرارة بالمملكة.. جازان الأعلى بـ31 مئوية وحائل الأدنى
“البيئة” تطلق حملة “ضمانك المحلي” لتعزيز الممارسات الزراعية
تنبيه من تقلبات جوية وأتربة مثارة على تبوك
طرح 24 مشروعًا عبر منصة استطلاع
تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل
“7 مروحيات أمريكية وجنود من وحدة الدلتا حملوا ما قال شهود عيان إنه بقايا جثتين إلى جهة مجهولة، إلى قاعدة عين الأسد العسكرية في محافظة الأنبار العراقية”، هو المشهد الذي اتفقت عليه مصادر عدة حول مصير جثة أبو بكر البغدادي، الذي أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية قتله أمس، بحسب المرصد السوري.
لكن يبقى مصير جثة البغدادي مجهولاً، مع تشكيكات من المراقبين بشأن مصير الجثة، وسيناريو المؤامرة، الظاهر للعيان، بعدما قالت المصادر الأمريكية للعالم إنها تحولت إلى أشلاء ولا يمكن عرضها أو التأكد من هوية صاحبها إلا بتحليل dna، وهو الأمر الذي زاد مصير الجثة غموضاً على غموض.
مصير الجثة الغامض ساق إلى أذهان المتابعين وبينهم عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ذكرى مصير جثة أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، التي قالت الولايات المتحدة إنها دفنت جثمانه في البحر، وهو ما علق عليه كثيرون بأن التشابه يثبت أن السيناريو الأمريكي وهمي، وأن مقتل ابن لادن أو البغدادي ما هو إلا لعبة ترويجية انتخابية في عهدين مختلفين.
عدد كبير من المتابعين ألقوا الضوء على عملية قتل أبو مصعب الزرقاوي من قبل إدارة جورج بوش وحقق بوش بتلك العملية الولاية الثانية وهكذا فعل أوباما بعملية قتل ابن لادن، ليأتي الآن ترامب وسط حالة من السخط الداخلي الأمريكي وأحاديث عن عزله ليعلن عن مقتل أبو بكر البغدادي، ويبقى السؤال: أين ذهبت جثة أبو بكر البغدادي؟ وأين ستُدفن في البر أم في البحر؟