وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
“7 مروحيات أمريكية وجنود من وحدة الدلتا حملوا ما قال شهود عيان إنه بقايا جثتين إلى جهة مجهولة، إلى قاعدة عين الأسد العسكرية في محافظة الأنبار العراقية”، هو المشهد الذي اتفقت عليه مصادر عدة حول مصير جثة أبو بكر البغدادي، الذي أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية قتله أمس، بحسب المرصد السوري.
لكن يبقى مصير جثة البغدادي مجهولاً، مع تشكيكات من المراقبين بشأن مصير الجثة، وسيناريو المؤامرة، الظاهر للعيان، بعدما قالت المصادر الأمريكية للعالم إنها تحولت إلى أشلاء ولا يمكن عرضها أو التأكد من هوية صاحبها إلا بتحليل dna، وهو الأمر الذي زاد مصير الجثة غموضاً على غموض.
مصير الجثة الغامض ساق إلى أذهان المتابعين وبينهم عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ذكرى مصير جثة أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، التي قالت الولايات المتحدة إنها دفنت جثمانه في البحر، وهو ما علق عليه كثيرون بأن التشابه يثبت أن السيناريو الأمريكي وهمي، وأن مقتل ابن لادن أو البغدادي ما هو إلا لعبة ترويجية انتخابية في عهدين مختلفين.
عدد كبير من المتابعين ألقوا الضوء على عملية قتل أبو مصعب الزرقاوي من قبل إدارة جورج بوش وحقق بوش بتلك العملية الولاية الثانية وهكذا فعل أوباما بعملية قتل ابن لادن، ليأتي الآن ترامب وسط حالة من السخط الداخلي الأمريكي وأحاديث عن عزله ليعلن عن مقتل أبو بكر البغدادي، ويبقى السؤال: أين ذهبت جثة أبو بكر البغدادي؟ وأين ستُدفن في البر أم في البحر؟