صراع البقاء يشعل مباريات دوري روشن
جامعة الفيصل تنظّم جلسة حوارية لتعزيز المرونة النفسية لدى المراهقين
أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
توسعة إضافية لمخيمات الحجاج في المشاعر المقدسة ضمن موسم حج 1446هـ
منفذ جديدة عرعر يستقبل الفوج الأول من حجاج العراق
إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
أشاد الدكتور فيليب فيرليجر، عالم الاقتصاد الذي كتب عن أسواق الطاقة طوال أربعين عامًا، بالطريقة التي استجابت بها المملكة للهجمات الأخيرة التي استهدفت البنية التحتية النفطية للمملكة، والتي استخدمت فيها الصواريخ والطائرات المسيّرة “الدرونز”.
وعقد الكاتب خلال مقالة افتتاحية لنشرة “إنرجي انتليجنس”، مقارنة بين استجابة المملكة للهجمات وإجراءات إدارة الأزمة الخاصة بالمصارف المركزية، قائلًا: إن المملكة تصرفت بعد الهجمات وفقًا للطريقة التي توصي بها “الأدبيات المالية” تمامًا، وبرهنت على أنها تعد حقًّا مورّدًا موثوقًا يُعتمد عليه.
وأشار فيرليجر إلى أن طلبات العملاء قد تم تلبيتها، وأن كميات البترول التي كان من المفترض أن تذهب إلى معامل التكرير السعودية، تم إعادة توجيهها لتذهب إلى المستهلكين. ونتيجة لهذا، سرعان ما تبددت المخاوف، وانخفضت علاوات المخاطر بدلًا من أن ترتفع، وتراجعت الأسعار بعد صعودها المبدئي في أول الأزمة.
واستنتج عالم الاقتصاد أنه يمكن للمرء أن يأمل أن وكالة الطاقة الدولية والدول الأخرى المستهلكة للنفط سوف تستوعب جيدًا الدرس المستفاد الذي قدمه المسؤولون السعوديون.
ويمكن الاطلاع على التقرير كاملًا عبر الرابط هنا