مراحل شراء الأراضي السكنية عبر منصة التوازن العقاري
القمة العربية الإسلامية: دعم مطلق لقطر وسيادتها وسلامة مواطنيها في مواجهة العدوان الإسرائيلي
ضبط مخالفَين لاستغلالهما الرواسب في تبوك
إطلاق ريف مستدام لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية
أسعار الذهب اليوم مستقرة
ولي العهد يبعث برقية شكر لأمير قطر إثر مشاركته في القمة الخليجية والعربية الإسلامية الطارئة
البيان الختامي للقمة الخليجية بالدوحة: اجتماع عاجل لمجلس الدفاع لتقييم الوضع الدفاعي ومصادر التهديد
ولي العهد يلتقي أردوغان
الأختام التاريخية.. مفاتيح توثيق وبُنى سلطة لكشف صحة الوثائق الرسمية
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
أشاد الدكتور فيليب فيرليجر، عالم الاقتصاد الذي كتب عن أسواق الطاقة طوال أربعين عامًا، بالطريقة التي استجابت بها المملكة للهجمات الأخيرة التي استهدفت البنية التحتية النفطية للمملكة، والتي استخدمت فيها الصواريخ والطائرات المسيّرة “الدرونز”.
وعقد الكاتب خلال مقالة افتتاحية لنشرة “إنرجي انتليجنس”، مقارنة بين استجابة المملكة للهجمات وإجراءات إدارة الأزمة الخاصة بالمصارف المركزية، قائلًا: إن المملكة تصرفت بعد الهجمات وفقًا للطريقة التي توصي بها “الأدبيات المالية” تمامًا، وبرهنت على أنها تعد حقًّا مورّدًا موثوقًا يُعتمد عليه.
وأشار فيرليجر إلى أن طلبات العملاء قد تم تلبيتها، وأن كميات البترول التي كان من المفترض أن تذهب إلى معامل التكرير السعودية، تم إعادة توجيهها لتذهب إلى المستهلكين. ونتيجة لهذا، سرعان ما تبددت المخاوف، وانخفضت علاوات المخاطر بدلًا من أن ترتفع، وتراجعت الأسعار بعد صعودها المبدئي في أول الأزمة.
واستنتج عالم الاقتصاد أنه يمكن للمرء أن يأمل أن وكالة الطاقة الدولية والدول الأخرى المستهلكة للنفط سوف تستوعب جيدًا الدرس المستفاد الذي قدمه المسؤولون السعوديون.
ويمكن الاطلاع على التقرير كاملًا عبر الرابط هنا