طرح 42 مشروعًا عبر منصة استطلاع
تنبيه من رياح شديدة تحجب الرؤية على حائل
إطلاق برنامج التعليم الإلكتروني بمعهد الحرم
هل يمكن لمن ترك العمل الحصول على دعم ساند؟
هل إيقاف الخدمات يؤثر على استحقاق دعم ريف؟
بريطانيا تمنح قواتها صلاحيات لإسقاط المسيّرات فورًا
فلكية جدة: ذروة زخة شهب الجباريات تزين سماء المملكة
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة الإعصار فنغشن
سقوط طائرة شحن قادمة من دبي في البحر ومصرع شخصين
زيادة أرباح “الدريس” الفصلية 34.5% إلى 113.8 مليون ريال
خيم الحزن، اليوم الثلاثاء، داخل أحد صفوف مدرسة الملك عبدالعزيز الثانوية في منطقة مكة المكرمة، لتسود تعابير الحزن وجوه الطلاب عندما دخلوا الفصل ليشاهدوا مقعد زميلهم إحسان فارغًا بعد أن لقي حتفه إثر صعق كهربائي في أحد المسابح.
وودع الطالب إحسان مصطفى الذي كان يدرس في الصف الأول الثانوي، زملاءه يوم الخميس الماضي في نهاية الدوام، على أمل اللقاء بهم صباح يوم الأحد، إلا أن القدر شاء غير ذلك، حيث أكد زملاؤه أنهم صدموا بخبر وفاته، مسترجعين ذكرياتهم مع زميلهم ودماثة أخلاقه ورحابة صدره وابتسامته الدائمة، بحسب ما ذكرت “العربية”.
وفي مشهد مؤثر، أبدى معلم اللغة العربية أحمد الحارثي، ألمه بفقدان أحد تلاميذه عبر أبيات رثاء في إحسان قال فيها:
بقايا من خيالك في خيالي *** فلله البقاء بلا جدالي
فراقك قد يراه البعض سهلًا *** وقد يدمي المحاجر في الرجال
فإذن الموت يا إحسان حق *** وما موت الأحبة بالمحال