إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
صعد زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، من لهجة انتقاده للمسؤولين في العراق داعين من وصفهم بـ”المسؤولين الفاسدين” إلى الاستقالة قبل أن يقالوا.
وعبر منشور على صفحته الرسمية في موقع فيسبوك قال الصدر: إذا لم تكن المظاهرات برأي البعض حلًّا ولا الاعتصامات ولا الإضرابات حلًّا فهل (التمسك بالسلطة) حل، بينما لا قدرة لها على إنهاء معاناة الشعب وتخليصه من الفاسدين وتوفير العيش الكريم له.
وتابع الصدر: إذا لم تستطع السلطة أن ترمم ما أفسده سلفهم فلا خير فيهم ولا بسلفهم، وإذا أردتم من الشعب أن لا يَقتُل ولا يَحرِق- وهو المتعين- فيا أيها الفاسدون كفوا أيديكم عنهم وكفاكم قمعًا وظلمًا وتفريقًا.
وأضاف الزعيم الشيعي: إنما هم ثلة أرادوا الكرامة وأرادوا العيش الرغيد وأرادوا وطنًا بلا فساد ولا مفسدين… أفبالنار يدفعون أم بالحسنى والخير يجازون.. هم ثلة قد نجحت وبامتياز بالضغط على الفاسدين فأجبروهم على التراجع ومحاولة الإصلاح… أفلا تعينهم يا رئيس الوزراء لكي تكمل ما تدعيه من مشروع الإصلاح؟!
وقال الصدر: كفى… لكي لا ينزلق العراق في أتون الفتنة والحرب الأهلية فينتهي كل شيء ويتحكم في البلاد والعباد كل فاسد وكل غريب، وإني إن كنت متهمًا بركوب الموج كما وإنني حاولت الإصلاح سابقًا… فاليوم تقع المسؤولية على كبار الشعب وحكمائهم لدرء الفتنة فورًا… وإلا فلات حين مندم.
وختم الصدر بقوله: استقيلوا قبل أن تُقالوا.. أو أصلحوا قبل أن تُزالوا.. وإلا فلات حين مناص.