بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
أشاد الدكتور فيليب فيرليجر، عالم الاقتصاد الذي كتب عن أسواق الطاقة طوال أربعين عامًا، بالطريقة التي استجابت بها المملكة للهجمات الأخيرة التي استهدفت البنية التحتية النفطية للمملكة، والتي استخدمت فيها الصواريخ والطائرات المسيّرة “الدرونز”.
وعقد الكاتب خلال مقالة افتتاحية لنشرة “إنرجي انتليجنس”، مقارنة بين استجابة المملكة للهجمات وإجراءات إدارة الأزمة الخاصة بالمصارف المركزية، قائلًا: إن المملكة تصرفت بعد الهجمات وفقًا للطريقة التي توصي بها “الأدبيات المالية” تمامًا، وبرهنت على أنها تعد حقًّا مورّدًا موثوقًا يُعتمد عليه.
وأشار فيرليجر إلى أن طلبات العملاء قد تم تلبيتها، وأن كميات البترول التي كان من المفترض أن تذهب إلى معامل التكرير السعودية، تم إعادة توجيهها لتذهب إلى المستهلكين. ونتيجة لهذا، سرعان ما تبددت المخاوف، وانخفضت علاوات المخاطر بدلًا من أن ترتفع، وتراجعت الأسعار بعد صعودها المبدئي في أول الأزمة.
واستنتج عالم الاقتصاد أنه يمكن للمرء أن يأمل أن وكالة الطاقة الدولية والدول الأخرى المستهلكة للنفط سوف تستوعب جيدًا الدرس المستفاد الذي قدمه المسؤولون السعوديون.
ويمكن الاطلاع على التقرير كاملًا عبر الرابط هنا