قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
رأس صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، اليوم، وفد المملكة المشارك في أسبوع الطاقة الروسي، الذي يُعقد خلال الفترة من 2 إلى 5 أكتوبر، في العاصمة الروسية موسكو.
وشارك صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، ومعالي وزير الطاقة الروسي ألكساندر نوفاك، بجلسة حوارية، تناول سموه موضوع التعاون لاستقرار أسواق النفط والاقتصاد العالمي.
وأوضح سموه أن المصالح المتبادلة تحتم البحث عن طرق ووسائل للتعاون بين المنتجين والمستهلكين لتحقيق الاستقرار، مفيداً بأن المملكة اقترحت إنشاء منتدى الطاقة الدولي، الذي تعد روسيا أحد أعضائه البارزين.
وقال سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان :”إن المملكة تسعى إلى تأسيس علاقات داخل أوبك، ومع الدول الراغبة في الشراكة من خارجه، وقد تجاوزنا الآن مرحلة الإعداد الموقت إلى ترتيب ذي مدى أبعد للتعاون بين دول أوبك والدول من خارج المنطقة، مؤكداً أن هذا التحالف سيحقق الاستقرار الدائم لأسواق النفط، والنفع لكل المنتجين والمستهلكين والصناعة النفطية، وسيجذب هذا التحالف الاستثمارات، وسيحقق الاستقرار للنظام المالي، لتمكين الاقتصاد العالمي من الازدهار والنمو”.
وأكد سمو وزير الطاقة أن التحالف لم يأت من عاطفة، وجاء من تفكير عميق وعملي بالنظر إلى ما يمكن القيام به معاً، مبيناً أن القاعدة الأولى هي توفير الطاقة، مشيراً إلى أن التحالف يمكن أن يحدث في مجالات عديدة مثل البحث والاستثمار في جميع المستويات سواء في مجال الطاقة أو البتروكيماويات، مفيدًا أن أرامكو السعودية لديها مركز أبحاث في موسكو، وذلك سيؤدي إلى شراكة قوية بين المملكة وروسيا.
وقال سموه:” إن التعاون بين المملكة وروسيا تعود إلى أمد طويل، ومن المصلحة بين البلدين إرساء أسـس الاستقرار في سوق النفط، وحقق البلدين نجاح في تعزيز العلاقة في داخل دول أوبك وخارجها”.